ولد الطآئف
04-07-2012, 07:42 PM
آثار الابتزاز ..
1ـ الآثار الشرعية :
من أعظم المفاسد والاثارالسيئه لجريمة الابتزاز الوقوع فـــي معصية الله تعالى
وانتهاك محارمه الأمر الذي يعرض الفرد والمجتمع لعقاب الله تعالى
وسخطه لاسيما إذا جاهروا بالمعاصي وأعلنوها وذالك لان الله تعالى يغار إذا انتهكت محارمه
2ـ الآثار النفسية :
من الآثار السلبية للجرائم الجنسية مايصاحبه ويعاقبها من الأثر النفسي
السلبي على صاحبها وعلى المجتمع فمن آثار جريمة الابتزاز على الضحية:
الترهيب النفسي والقلق والتوتر-والشعور الدائم بالذنب والأرق والسهر وصعوبات النوم-وتكرار الكوابيس الليلية
وعدم التركز والخوف-وترك العمل أحيانا رغم حاجه إلى المال والآثار العصبية التي تنعكس على العمل
والبيت-وقله الإنتاج في العمل كما تؤدي أحيانا إلى الانهيار العصبي وقد يصاب بالنظرة
العدائية المجتمع مما يدفعه لانتحال الجرم الجنسي نفسه أو غيره
الآثار الامنيه:
من أعظم أسباب الأمن هو الإيمان بالله وتوحيده والعمل بشرائعه كما قال تعالى:
( الذين ءامنو ولم يلبسوا إيمانهم بظلم أولئك لهم الأمن وهم مهتدون ) الأنعام:82
إن جريمة الابتزاز من الجرائم الجنسية تؤثر تأثيرا مباشرا على مستوى الأمن في البلد لأنها تؤثر على المجتمع
في شعوره بالأمان على عرضه وشرفه كما يقترن بها جرائم أخرى كالزنا والاغتصاب وشرب المسكرات
بل قد تصل إلى الدعارة والتسلط على أموال الناس والسطو عليها كما تؤدي جريمة الابتزاز أحيانا
إلى ارتفاع معدل جرائم القتل التي تحدث انتقاما من المبتز الذي فعل الفاحشة بضحيته ثم نشر فضيحته
عبر رسائل الهاتف المحمول أو شبكه الانترنت فتقوم الضحية أو احد أقاربها بقتل المعتدي انتقاما منه
خاصة في بعض المجتمعات التي لاترى غسل العار إلا بسفك دم المتسبب
وقد يترتب على الابتزاز ظهور أفراد أو جماعات تقوم بالانتقام من المجرم مباشره كما حصل في إحدى الحوادث
وشكلت من اجلها موقعا على الانترنت أطلقت على نفسها ( جماعه سيوف الأعراض ) تنادي بجمله واحده تقول :
لن ترضى بأقل من راس الفاعل وأعوانه
ولا يخفى على عاقل خطورة مثل هذه الحلول فالخطأ لايعالج بخطأ ففرض النظام وتطبيق الحدود لايملكه أفراد الناس
بل هو موكل إلى ولاة الأمر والجهات المعتبرة سواء كانت عدليه أم أمنيه كالقضاء والشرطة .
الآثار ألاجتماعيه :
تعتبر جريمة الابتزاز من اخطر الجرائم تأثيرا على ضحاياها وهذا ينعكس سلبا على الاسره والمجتمع
فالمرأه هي مربيه الأجيال وهي التي تحافظ على كيان الاسره وبنيانها وهذه الجريمة تدفع المراه لارتكاب سلوك
منحرف كما إن لهذه الجريمة تأثيرا على قضايا العرض والشرف والمجتمع العربي والسعودي خصوصا من المجتمعات
التي تمثل هذه الجريمة عارا اجتماعيا توصم به الاسره والعائلة وقد يؤدي إلى القتل
كما أنها تحطم بيت الضحية المتزوجة وتشوه سمعته لدى أطفالها إن كانت متزوجة فالآثار مدمره بمعنى الكلمة..
بمسآعدة من مركز هيئه الامر بالمعروف والنهي عن المنكر ..
1ـ الآثار الشرعية :
من أعظم المفاسد والاثارالسيئه لجريمة الابتزاز الوقوع فـــي معصية الله تعالى
وانتهاك محارمه الأمر الذي يعرض الفرد والمجتمع لعقاب الله تعالى
وسخطه لاسيما إذا جاهروا بالمعاصي وأعلنوها وذالك لان الله تعالى يغار إذا انتهكت محارمه
2ـ الآثار النفسية :
من الآثار السلبية للجرائم الجنسية مايصاحبه ويعاقبها من الأثر النفسي
السلبي على صاحبها وعلى المجتمع فمن آثار جريمة الابتزاز على الضحية:
الترهيب النفسي والقلق والتوتر-والشعور الدائم بالذنب والأرق والسهر وصعوبات النوم-وتكرار الكوابيس الليلية
وعدم التركز والخوف-وترك العمل أحيانا رغم حاجه إلى المال والآثار العصبية التي تنعكس على العمل
والبيت-وقله الإنتاج في العمل كما تؤدي أحيانا إلى الانهيار العصبي وقد يصاب بالنظرة
العدائية المجتمع مما يدفعه لانتحال الجرم الجنسي نفسه أو غيره
الآثار الامنيه:
من أعظم أسباب الأمن هو الإيمان بالله وتوحيده والعمل بشرائعه كما قال تعالى:
( الذين ءامنو ولم يلبسوا إيمانهم بظلم أولئك لهم الأمن وهم مهتدون ) الأنعام:82
إن جريمة الابتزاز من الجرائم الجنسية تؤثر تأثيرا مباشرا على مستوى الأمن في البلد لأنها تؤثر على المجتمع
في شعوره بالأمان على عرضه وشرفه كما يقترن بها جرائم أخرى كالزنا والاغتصاب وشرب المسكرات
بل قد تصل إلى الدعارة والتسلط على أموال الناس والسطو عليها كما تؤدي جريمة الابتزاز أحيانا
إلى ارتفاع معدل جرائم القتل التي تحدث انتقاما من المبتز الذي فعل الفاحشة بضحيته ثم نشر فضيحته
عبر رسائل الهاتف المحمول أو شبكه الانترنت فتقوم الضحية أو احد أقاربها بقتل المعتدي انتقاما منه
خاصة في بعض المجتمعات التي لاترى غسل العار إلا بسفك دم المتسبب
وقد يترتب على الابتزاز ظهور أفراد أو جماعات تقوم بالانتقام من المجرم مباشره كما حصل في إحدى الحوادث
وشكلت من اجلها موقعا على الانترنت أطلقت على نفسها ( جماعه سيوف الأعراض ) تنادي بجمله واحده تقول :
لن ترضى بأقل من راس الفاعل وأعوانه
ولا يخفى على عاقل خطورة مثل هذه الحلول فالخطأ لايعالج بخطأ ففرض النظام وتطبيق الحدود لايملكه أفراد الناس
بل هو موكل إلى ولاة الأمر والجهات المعتبرة سواء كانت عدليه أم أمنيه كالقضاء والشرطة .
الآثار ألاجتماعيه :
تعتبر جريمة الابتزاز من اخطر الجرائم تأثيرا على ضحاياها وهذا ينعكس سلبا على الاسره والمجتمع
فالمرأه هي مربيه الأجيال وهي التي تحافظ على كيان الاسره وبنيانها وهذه الجريمة تدفع المراه لارتكاب سلوك
منحرف كما إن لهذه الجريمة تأثيرا على قضايا العرض والشرف والمجتمع العربي والسعودي خصوصا من المجتمعات
التي تمثل هذه الجريمة عارا اجتماعيا توصم به الاسره والعائلة وقد يؤدي إلى القتل
كما أنها تحطم بيت الضحية المتزوجة وتشوه سمعته لدى أطفالها إن كانت متزوجة فالآثار مدمره بمعنى الكلمة..
بمسآعدة من مركز هيئه الامر بالمعروف والنهي عن المنكر ..