المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : التواقيع .. والصور الشخصيه


المسرور
04-16-2012, 12:10 AM
السلامـ عليكمـ ورحمة الله وبركاته

اخواني اخواتي اعضاء المنتدى

جميــــل ان يكون لكل منــا شعار يمثل عنوانه
والاجمــل ان يكون ذلك الشعار دالاً للخير
وناشرا له,,
*
البعض يختار صور النساء شعارا له !!

وقد ارفق معها كلمات سيئه ....
والله المستعان
فاعلموا يارعاكم الله ,,
أن كل رجل او امرأه ينظر الى تلك الصور وكل من يفتتن بهــا ,,
(( يؤثم الناظر ,, وتؤثــم انت معـــه ))
*وكل من سمع أغانيكـِ التي وضعتيها ,,
((يؤثم السامــع ,, وتؤثمين انتي معـــه ))
وقد يقوم البعض ينقل تلك الصور ويتخذها توقيعــا

فتشاركينه في الاثم ,,
وتفكروا ,, الكثير يدخل المنتديات ,,
والكثير الكثير يمعن النظر الى التواقيع ,
* فكل ذلك يصب في صحائف اعمالكـِ !!!

* عن أبي هريرة أن رسول الله قال:
(( من دعا إلى ضلالة كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه لا ينقص ذلك من آثامهم شيئـًا )).
وهل نطيق حمل اوزارنا ؟!
حتى نحمل اوزار غيــــرنــــا ؟!

اخواني وأخواتي في الله ,,
احذروا أشد الحذر من اقتراف السيئات الجارية عليكـم
في حياتكـم ، وبعضاً من تلك السيئات جارية حتى بعد الممات ,,
** فبادروا بالفكاكـ منها قبل أن تأسركـ عقوبتها **
ولنجعل من تواقيعنا بابا للحسنات ,,

وسيلٌ جارف من الأجر والثواب بوضعنا لدعاء ,,
أو نصيحة أو تذكير او غيره من الخيــــر ,,
لنأخذ أجر كل من قرأه أو عمل به ..
وربما يكون اجر جاري حتى بعد مماتنــا ,,
او نستبدلها بصور طبيعية اوغيرها من الصور التي لا تاثم عليها

نجم الطائف
04-16-2012, 05:12 PM
جزاك الله خير اخوى المسرور

وننتضر من جديدك بكل شوق


ولا ننحرم ذى الطله


تحياتى

أرگد لپى قلپگ
04-20-2012, 06:30 AM
سلمت اناملكـ يالغلا
روعـــــــــــــــــه ابداااع
بأنتظاآآر جــديــــدكـ بكل شوق
لا عدمنا حظوركـ المميز
دمت يالغلا...

ورود الطائف
04-24-2012, 03:36 AM
جزاك الله خير الجزاء اخوي المسرور

المسرور
04-30-2012, 09:47 PM
لا اله الا الله وفقكم الله لكل خير

سماالحنان
05-06-2012, 03:51 AM
للطرح معَك معنى آخرَ :
فآختيآرَك لآيعرف سِوآ آلروعةَ وآلنقآء
دمت بعطَآء

الملكه الحزينه
05-21-2012, 08:25 AM
إنَتَقاء ثَرـے بالَذائَقة
جَمِيلْ ممَزوُج بتَسنيِم اَلوَردْ
سَلِمتْ الأيَادـے ودَام عطَائََكـَ
بإنتظار جَديَدكـَ المَمَيز

أكاَليِل الشُكرْ
أَنثرُهاَ عَلَىْ عَتباَتْ مُتصَفِحكـْ

وُدِي وآحتِرامـي..