ولد الطآئف
06-10-2012, 04:06 PM
يرعى صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سلطان بن عبدالعزيز نائب وزير الدفاع حفل تخرج طلاب كلية الملك عبدالله للدفاع الجوي الدفعة التاسعة مساء اليوم الأحد. وبهذه المناسبة عبر اللواء الركن محمد بن مغرم العمري قائد كلية الملك عبدالله للدفاع الجوي إن تشريف صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سلطان بن عبدالعزيز آل سعود نائب وزير الدفاع لحفل كلية الملك عبدالله للدفاع الجوي تاج فوق رؤوسنا، ووسام على صدورنا، ودليل واضح على الاهتمام البالغ لسموه الكريم بقواتنا المسلحة الباسلة.
وأضاف إن الخريجين قضوا في كلية الملك عبدالله للدفاع الجوي 3 سنوات دراسية من الإعداد المتقن والتأهيل والتدريب العسكري المكثف في بيئة تتكامل فيها عوامل البناء الذهني والروحي والسلوكي والبدني ليدخر منهم الوطن جنودًا أوفياء، وضباطًا أكفاء، يراعون حق دينهم، ثم مليكهم ووطنهم وقيادتهم الرشيدة، وينطلقون في خطى ثابتة نحو صناعة الغد المشرق -إن شاء الله-.
من جانبه أكد قائد كتيبة الطلاب العقيد الركن محمد بن عبدالرحمن الفوزان أن الأيام تمر ويبقى للإنسان ذكرى ما قدمه من عمل فيما مضى من حياته، فإن كان خيرًا سعد وفاز، وإن لم يقدم ما يشفع له تحقيق ذلك ندم أشد الندم. بالأمس القريب استقبلنا زملاء لنا اختاروا أن يكونوا بيننا عاقدين العزم على خدمة هذا الدين، ثم المليك والوطن، ضحوا بالغالي والنفيس لتحقيق طموحهم في الالتحاق بهذا الصرح الشامخ.
وأضاف: ها هي الأيام تمر، وها نحن نودع زملاء لنا في ميدان الشرف والرجولة بعد أن نهلوا من معين كلية الملك عبدالله للدفاع الجوي متزودين بالعلم والمعرفة والإرادة القوية على قهر الصعاب وتحقيق الآمال. وما بين هذا وذاك عمل شاق وجهد واجتهاد وتدريب وطلب علم. ويبقى الأمل يحدونا في أن نكون قد بلغنا مرادنا ووصلنا إلى ما نبتغيه في تخريج ضباط قادرين على الوصول إلى أعلى المراتب بما تحلو به من المعارف والعلوم العسكرية التي أهلتهم للانضمام إلى صفوف حماة هذا الوطن الغالي.
فيما أكد ركن تعليم الكلية العميد الركن عبدالله بن محمد خويلد القرني أن رعاية صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سلطان بن عبدالعزيز نائب وزير الدفاع، وتسليم سموه الكريم الشهادات للخريجين هي الفرحة الغامرة والتاريخية لكافة منسوبي الكلية، وعلى وجه الخصوص أبناءه الطلاب منسوبي الدفعة التاسعة، الذين سينضمون إلى زملائهم ضباطًا في قوات الدفاع الجوي، ليستشعروا من هذا الاهتمام من قياداتنا، وعلى كافة المستويات عظم المسؤولية الملقاة على عاتقهم في الدفاع عن حياض هذا الوطن الطاهر المملكة العربية السعودية، وفي ذات الوقت يتواصل الحصاد لتنتقل الدفعة العاشرة إلى المستوى الثالث، والدفعة الحادية عشرة الى المستوى الثاني ليواصلوا تعليمهم في كلية الملك عبدالله للدفاع الجوي، من خلال كم هائل من البرامج التعليمية والتدريبية التي تتميز بها هذه الكلية، والتي دائمًا ما تظهر بجدية تطبيقاتها جلية في شخصية منسوبي قوات الدفاع الجوي، ولتستعد كافة مرافق الكلية وفي مقدمتها قسم التعليم بالكلية ليستقبل دفعة جديدة من أبنائنا حملة الثانوية العامة لتكتمل مرة أخرى المراحل الثلاث النهائي والمتوسط والإعدادي، الذين يمثلون العقد الثمين في جيد كلية الملك عبدالله للدفاع الجوي.
وعبّر كل من الطالب نهائي حسن بنيان السبيعي والطالب النهائي وعبدالله سلطان القحطاني والطالب النهائي، وعمر عبدالله الحربي بهذه المناسبة أنه شرف لنا في هذا اليوم إن نتخرج من هذه الكلية العظيمة التي تضم العديد من الكفاءات الأكاديمية العسكرية والمدنية المؤهلة، حيث نهلنا من علومها العسكرية الشيء الكثير، ولا شك بأن هذا التخرج يقابله أن نكون حراسًا أمناء لهذا الوطن، وهذا ما سوف نعمل عليه لخدمة ديننا، ووطنا وقيادتـنا. وإننا نتشرف اليوم برعاية صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سلطان بن عبدالعزيز آل سعود نائب وزير الدفاع وحضوره حفل تخرجنا هذا. حيث نهدي هذا التخرج للوطن الغالي.
علي عائض - الطائف
وأضاف إن الخريجين قضوا في كلية الملك عبدالله للدفاع الجوي 3 سنوات دراسية من الإعداد المتقن والتأهيل والتدريب العسكري المكثف في بيئة تتكامل فيها عوامل البناء الذهني والروحي والسلوكي والبدني ليدخر منهم الوطن جنودًا أوفياء، وضباطًا أكفاء، يراعون حق دينهم، ثم مليكهم ووطنهم وقيادتهم الرشيدة، وينطلقون في خطى ثابتة نحو صناعة الغد المشرق -إن شاء الله-.
من جانبه أكد قائد كتيبة الطلاب العقيد الركن محمد بن عبدالرحمن الفوزان أن الأيام تمر ويبقى للإنسان ذكرى ما قدمه من عمل فيما مضى من حياته، فإن كان خيرًا سعد وفاز، وإن لم يقدم ما يشفع له تحقيق ذلك ندم أشد الندم. بالأمس القريب استقبلنا زملاء لنا اختاروا أن يكونوا بيننا عاقدين العزم على خدمة هذا الدين، ثم المليك والوطن، ضحوا بالغالي والنفيس لتحقيق طموحهم في الالتحاق بهذا الصرح الشامخ.
وأضاف: ها هي الأيام تمر، وها نحن نودع زملاء لنا في ميدان الشرف والرجولة بعد أن نهلوا من معين كلية الملك عبدالله للدفاع الجوي متزودين بالعلم والمعرفة والإرادة القوية على قهر الصعاب وتحقيق الآمال. وما بين هذا وذاك عمل شاق وجهد واجتهاد وتدريب وطلب علم. ويبقى الأمل يحدونا في أن نكون قد بلغنا مرادنا ووصلنا إلى ما نبتغيه في تخريج ضباط قادرين على الوصول إلى أعلى المراتب بما تحلو به من المعارف والعلوم العسكرية التي أهلتهم للانضمام إلى صفوف حماة هذا الوطن الغالي.
فيما أكد ركن تعليم الكلية العميد الركن عبدالله بن محمد خويلد القرني أن رعاية صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سلطان بن عبدالعزيز نائب وزير الدفاع، وتسليم سموه الكريم الشهادات للخريجين هي الفرحة الغامرة والتاريخية لكافة منسوبي الكلية، وعلى وجه الخصوص أبناءه الطلاب منسوبي الدفعة التاسعة، الذين سينضمون إلى زملائهم ضباطًا في قوات الدفاع الجوي، ليستشعروا من هذا الاهتمام من قياداتنا، وعلى كافة المستويات عظم المسؤولية الملقاة على عاتقهم في الدفاع عن حياض هذا الوطن الطاهر المملكة العربية السعودية، وفي ذات الوقت يتواصل الحصاد لتنتقل الدفعة العاشرة إلى المستوى الثالث، والدفعة الحادية عشرة الى المستوى الثاني ليواصلوا تعليمهم في كلية الملك عبدالله للدفاع الجوي، من خلال كم هائل من البرامج التعليمية والتدريبية التي تتميز بها هذه الكلية، والتي دائمًا ما تظهر بجدية تطبيقاتها جلية في شخصية منسوبي قوات الدفاع الجوي، ولتستعد كافة مرافق الكلية وفي مقدمتها قسم التعليم بالكلية ليستقبل دفعة جديدة من أبنائنا حملة الثانوية العامة لتكتمل مرة أخرى المراحل الثلاث النهائي والمتوسط والإعدادي، الذين يمثلون العقد الثمين في جيد كلية الملك عبدالله للدفاع الجوي.
وعبّر كل من الطالب نهائي حسن بنيان السبيعي والطالب النهائي وعبدالله سلطان القحطاني والطالب النهائي، وعمر عبدالله الحربي بهذه المناسبة أنه شرف لنا في هذا اليوم إن نتخرج من هذه الكلية العظيمة التي تضم العديد من الكفاءات الأكاديمية العسكرية والمدنية المؤهلة، حيث نهلنا من علومها العسكرية الشيء الكثير، ولا شك بأن هذا التخرج يقابله أن نكون حراسًا أمناء لهذا الوطن، وهذا ما سوف نعمل عليه لخدمة ديننا، ووطنا وقيادتـنا. وإننا نتشرف اليوم برعاية صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سلطان بن عبدالعزيز آل سعود نائب وزير الدفاع وحضوره حفل تخرجنا هذا. حيث نهدي هذا التخرج للوطن الغالي.
علي عائض - الطائف