ولد الطآئف
07-23-2012, 12:41 PM
إبراهيم جبريل - مكة المكرمةتصوير- منصور السندي
الإثنين 23/07/2012
http://www.al-madina.com/files/imagecache/node_photo/002_89.jpg
قال العقيد عمر العدواني قائد الساحات الشمالية والجنوبية في المسجد الحرام أن خطة هذا العام تركز على منع الدخول للمسجد الحرام من الأبواب الرئيسة بعد انتهاء صلاة التراويح لمدة 30 دقيقة، فيما يستمر الدخول من الأبواب الفرعية. وأشار إلى أن خطة تنظيم الأمن والمشاة وإدارة الحشود تغيرت قليلًا بعد قرار الاستفادة من ساحات التوسعة الجديدة التى تستوعب أكثر من 200 ألف إضافة إلى الساحات القائمة والتي تستوعب أكثر من مليون ونصف مصلٍّ في أوقات الذروة في العشر الأواخر. ولفت إلى أن الخطط راعت التدرج في الكثافة في الحشود والحركة المتوقعة. وقدرالقوى المشاركة في تنظيم الساحات بحوالى 45 ضابطًا و100 فرد وأكثر من 2800 طالب من مدن تدريب مختلفة. ولفت إلى أن خطة التنظيم ركزت على المشايات وطرق المشاة والعربات والطرق العرضية والطولية في دخول المصلين للمسجد الحرام أو الصلاة في الساحات القائمة وتوسعة الملك عبدالله.
وأكد على دور رجال الأمن في خدمة ومساعدة المعتمرين والزوار والمصليين وكل قاصدي بيت الله الحرام على أداء صلاتهم وعمرتهم بكل يسر وسهولة مشددًا على أهمية التعاون معهم وإتباع التعليمات والإرشادات حفاظًا على سلامتهم وضمان راحتهم. وأشار إلى أن من أبرز المعوقات في العمل عدم تقيد البعض بالتعليمات والإرشادات إضافة إلى مشكلة الأطفال التائهين الذين نجد صعوبات بالغة من أجل إيصالهم إلى ذويهم نظرًا لعدم وجود أي بيانات تدل على هويتهم. ودعا أولياء الأمورإلى ضرورة وضع أساور تحمل اسم الطفل ورقم جوال والده أو رقم هويته من أجل ضمان سرعة إيصاله له وتوفير الجهد والوقت.
الإثنين 23/07/2012
http://www.al-madina.com/files/imagecache/node_photo/002_89.jpg
قال العقيد عمر العدواني قائد الساحات الشمالية والجنوبية في المسجد الحرام أن خطة هذا العام تركز على منع الدخول للمسجد الحرام من الأبواب الرئيسة بعد انتهاء صلاة التراويح لمدة 30 دقيقة، فيما يستمر الدخول من الأبواب الفرعية. وأشار إلى أن خطة تنظيم الأمن والمشاة وإدارة الحشود تغيرت قليلًا بعد قرار الاستفادة من ساحات التوسعة الجديدة التى تستوعب أكثر من 200 ألف إضافة إلى الساحات القائمة والتي تستوعب أكثر من مليون ونصف مصلٍّ في أوقات الذروة في العشر الأواخر. ولفت إلى أن الخطط راعت التدرج في الكثافة في الحشود والحركة المتوقعة. وقدرالقوى المشاركة في تنظيم الساحات بحوالى 45 ضابطًا و100 فرد وأكثر من 2800 طالب من مدن تدريب مختلفة. ولفت إلى أن خطة التنظيم ركزت على المشايات وطرق المشاة والعربات والطرق العرضية والطولية في دخول المصلين للمسجد الحرام أو الصلاة في الساحات القائمة وتوسعة الملك عبدالله.
وأكد على دور رجال الأمن في خدمة ومساعدة المعتمرين والزوار والمصليين وكل قاصدي بيت الله الحرام على أداء صلاتهم وعمرتهم بكل يسر وسهولة مشددًا على أهمية التعاون معهم وإتباع التعليمات والإرشادات حفاظًا على سلامتهم وضمان راحتهم. وأشار إلى أن من أبرز المعوقات في العمل عدم تقيد البعض بالتعليمات والإرشادات إضافة إلى مشكلة الأطفال التائهين الذين نجد صعوبات بالغة من أجل إيصالهم إلى ذويهم نظرًا لعدم وجود أي بيانات تدل على هويتهم. ودعا أولياء الأمورإلى ضرورة وضع أساور تحمل اسم الطفل ورقم جوال والده أو رقم هويته من أجل ضمان سرعة إيصاله له وتوفير الجهد والوقت.