لجين 2011
05-18-2011, 01:14 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
وانا أقرا جريده الرأي العام لفت انتباهي مقال بقلم الكاتبه ( ريم العتيبي )
اما بالنسبه للمقال فجاء فيه ما يأتي :
((المعاكسات)) ظاهرة إنتشرت في الاسواق والمحلات العامه وأصبحت تقض مضاجع الاهالي الذين يتخوفون من ترك بناتهم يذهبن بمفردهن الى الاماكن العامه ,وهذة الظاهر لها أسبابها المباشره والغير مباشره .
الاسباب المباشره هي ما يعرض على التلفاز من برامج تشجع الفتيات على تقليد ما يعرض من ملابس وماكياج وتبرج مما يجلني عرضه لملاحقه الشباب .
والاسباب الغير مباشرة هي الاعمق في خطورتها والتي تكمن في عدم متابعه الاباء لأولادهم والعمل على تكريس الوازع الديني والاجتماعي والاخلاقي فيهم منذ نشأتهم ,هذا ما أكده عدد من المواطنين عن أسباب تفشي هذة الظاهره , وقد اعترف اكثر الشباب باسبابها وهي ( الافلام العاطفيه والفيديو كليب ), فهي خطر يهدد شبابنا وفتياتنا .
وهؤلاء الشباب المراهقون يتعبرون أنفسهم غير ملامين بل الملام هو التفاز وما يعرضه دون اهتمام لما يحدث للشباب ودون اهتمام لعاداتنا وتقاليدنا .
أما بعض الشباب فالاسباب التي تدفعهم الى فعل ذلك هو عدم الخوف من الله ولا يستحون بمجرد ان يرى احدهم فتاة يريد ان يتحدث معها باي طريقه , بل يصل الامر ببعضهم الى حد تهديد ضحاياهم فيقول مثلا : (( اذا ما خذيتي الرقم راح اسويلج فضيحه الحين )) ؟!
وأتساءل أليس لهؤلاء الشباب اخوات او بنات ؟! والبعض الاخر الي يدفعهم هو انهم عاطلون عن العمل مما يدفعهم الى التسكع في الاسواق ومضايقة بنات الناس والبعض الاخر تدفعهم العلاقه العاطفيه غير المشروعه محتجين بانهم لديهم رغبه لا بد من اشباعها بشتى الوسائل .
اذن اهمال أولياء الامور والفراغ والافلام العاطفيه يهدد قيمنا وعاداتنا
اذن هنا الكاتبه وضعت أغلب اللوم على الشباب وانه احنا يا الشباب اللي خلينا هالظاهره تكبر وتكبر , انا كانسان اعيش في دولة الكويت لا انفي هالكلام لاني شاب مثلي مثل غيري ومعظم وقتي بالاماكن العامه والاسواق واشوف حركات الشباب اللي بصراحه تعتبر شي مخزي ولا يمكن لاي دوله من الدول مسلمه كانت او غير مسلمه ان تفتخر بهكذا شباب سواء كان مقيم او مواطن
بس طبعا مثل ما يقول المثل ( مافي دخان بلا نار ) وبصراحه انا اشوف انه الواحد مهما كانت اخلاقه سيئه ومهما كانت طريقة تربيته مستحيل يروح يتحرش بوحده لامجرد انها ماشيه بمكان عام , اكيد في شي فيها غلط او شي لفت انتباهه
بالنسبه للبنات في اشياء تلفت انتباهي كشاب وممكن تخليني اتجرأ اسوي حركه مو حلوه لهدف التكلم مع هالبنت :
اولا : لبس البنت فاضح .
ثانيا : طريقه كلامها .
ثالثا: تسريحه شعرها .
رابعا والاهم : اخلاق هالبنت .
انتيهينا من الاسباب نيجي على النتائج
نتائج هالظاهره : صرنا نعيش بمكان اشبه بمستعمرات مثلا :المطاعم اصبحت قسم للعائلات و قسم للشباب وهذا شي عادي , الاماكن العامه اصبحت مستعمرات ( حديقه الشعب المدينه المائيه ... و ... و... الخ ) الشي اللي ما يتصدق (( مكان لممارسه الرياضه )) اللي هو المركز العلمي واللي يقصده كثير من الناس للرياضه او ل( شم الهوى ) صار مفصول او بمعنى اخر صار عائلات فقط ببعض الايام واللي هي ايام العطله يعني بالمختصر كانه يقولون ( يا شباب انتوا من الشغل للبيت وايام العطله روحوا المقاهي الشعبيه لانه مو من حقكم تروحون اماكن عامه .
انا من الناس اللي فعلا تضررت من هالفصل الغريب بين العائلات والشباب وفعلا صرت يا اما لازم اكون ولد امي وابوي ما اطلع الا معاهم او اني اروح على مقهى اقعد فيه لاني ايام العطله لما اصدقائي يكون عندهم اجازات ما نقدر ندخل الاماكن العامه ( في بعض الاماكن تزيد السعر خمس اضعاف على الشباب كمحاوله لتعجيز الشباب )
اللي بوصله لكم , بسبب ما يدعى انه ( انفتاح ) صرنا دول عربيه متخلفه
موضوع النقاش : من المخطئ برأي الاعضاء :الشباب ام البنات ولماذا نحرم من حقنا بسبب تهور البعض سواء بنات او شباب واللي وصل لذروته انه نمنع من دخول ( مركز سلطان ) اللي هو مثل جمعيه
ما سبل اصلاح هالمشكله واذا كان لها حل على من تقع المسوؤليه الاباء ام الابناء ؟
واعذروني على الاطاله
وانا أقرا جريده الرأي العام لفت انتباهي مقال بقلم الكاتبه ( ريم العتيبي )
اما بالنسبه للمقال فجاء فيه ما يأتي :
((المعاكسات)) ظاهرة إنتشرت في الاسواق والمحلات العامه وأصبحت تقض مضاجع الاهالي الذين يتخوفون من ترك بناتهم يذهبن بمفردهن الى الاماكن العامه ,وهذة الظاهر لها أسبابها المباشره والغير مباشره .
الاسباب المباشره هي ما يعرض على التلفاز من برامج تشجع الفتيات على تقليد ما يعرض من ملابس وماكياج وتبرج مما يجلني عرضه لملاحقه الشباب .
والاسباب الغير مباشرة هي الاعمق في خطورتها والتي تكمن في عدم متابعه الاباء لأولادهم والعمل على تكريس الوازع الديني والاجتماعي والاخلاقي فيهم منذ نشأتهم ,هذا ما أكده عدد من المواطنين عن أسباب تفشي هذة الظاهره , وقد اعترف اكثر الشباب باسبابها وهي ( الافلام العاطفيه والفيديو كليب ), فهي خطر يهدد شبابنا وفتياتنا .
وهؤلاء الشباب المراهقون يتعبرون أنفسهم غير ملامين بل الملام هو التفاز وما يعرضه دون اهتمام لما يحدث للشباب ودون اهتمام لعاداتنا وتقاليدنا .
أما بعض الشباب فالاسباب التي تدفعهم الى فعل ذلك هو عدم الخوف من الله ولا يستحون بمجرد ان يرى احدهم فتاة يريد ان يتحدث معها باي طريقه , بل يصل الامر ببعضهم الى حد تهديد ضحاياهم فيقول مثلا : (( اذا ما خذيتي الرقم راح اسويلج فضيحه الحين )) ؟!
وأتساءل أليس لهؤلاء الشباب اخوات او بنات ؟! والبعض الاخر الي يدفعهم هو انهم عاطلون عن العمل مما يدفعهم الى التسكع في الاسواق ومضايقة بنات الناس والبعض الاخر تدفعهم العلاقه العاطفيه غير المشروعه محتجين بانهم لديهم رغبه لا بد من اشباعها بشتى الوسائل .
اذن اهمال أولياء الامور والفراغ والافلام العاطفيه يهدد قيمنا وعاداتنا
اذن هنا الكاتبه وضعت أغلب اللوم على الشباب وانه احنا يا الشباب اللي خلينا هالظاهره تكبر وتكبر , انا كانسان اعيش في دولة الكويت لا انفي هالكلام لاني شاب مثلي مثل غيري ومعظم وقتي بالاماكن العامه والاسواق واشوف حركات الشباب اللي بصراحه تعتبر شي مخزي ولا يمكن لاي دوله من الدول مسلمه كانت او غير مسلمه ان تفتخر بهكذا شباب سواء كان مقيم او مواطن
بس طبعا مثل ما يقول المثل ( مافي دخان بلا نار ) وبصراحه انا اشوف انه الواحد مهما كانت اخلاقه سيئه ومهما كانت طريقة تربيته مستحيل يروح يتحرش بوحده لامجرد انها ماشيه بمكان عام , اكيد في شي فيها غلط او شي لفت انتباهه
بالنسبه للبنات في اشياء تلفت انتباهي كشاب وممكن تخليني اتجرأ اسوي حركه مو حلوه لهدف التكلم مع هالبنت :
اولا : لبس البنت فاضح .
ثانيا : طريقه كلامها .
ثالثا: تسريحه شعرها .
رابعا والاهم : اخلاق هالبنت .
انتيهينا من الاسباب نيجي على النتائج
نتائج هالظاهره : صرنا نعيش بمكان اشبه بمستعمرات مثلا :المطاعم اصبحت قسم للعائلات و قسم للشباب وهذا شي عادي , الاماكن العامه اصبحت مستعمرات ( حديقه الشعب المدينه المائيه ... و ... و... الخ ) الشي اللي ما يتصدق (( مكان لممارسه الرياضه )) اللي هو المركز العلمي واللي يقصده كثير من الناس للرياضه او ل( شم الهوى ) صار مفصول او بمعنى اخر صار عائلات فقط ببعض الايام واللي هي ايام العطله يعني بالمختصر كانه يقولون ( يا شباب انتوا من الشغل للبيت وايام العطله روحوا المقاهي الشعبيه لانه مو من حقكم تروحون اماكن عامه .
انا من الناس اللي فعلا تضررت من هالفصل الغريب بين العائلات والشباب وفعلا صرت يا اما لازم اكون ولد امي وابوي ما اطلع الا معاهم او اني اروح على مقهى اقعد فيه لاني ايام العطله لما اصدقائي يكون عندهم اجازات ما نقدر ندخل الاماكن العامه ( في بعض الاماكن تزيد السعر خمس اضعاف على الشباب كمحاوله لتعجيز الشباب )
اللي بوصله لكم , بسبب ما يدعى انه ( انفتاح ) صرنا دول عربيه متخلفه
موضوع النقاش : من المخطئ برأي الاعضاء :الشباب ام البنات ولماذا نحرم من حقنا بسبب تهور البعض سواء بنات او شباب واللي وصل لذروته انه نمنع من دخول ( مركز سلطان ) اللي هو مثل جمعيه
ما سبل اصلاح هالمشكله واذا كان لها حل على من تقع المسوؤليه الاباء ام الابناء ؟
واعذروني على الاطاله