برنامج مشاوير للوصول إلى وجهتك في أسرع وقت
 

بما في ذلك قضايا الجودة والسلامة والاستعداد ، تساهم هذه الدراسة في تحسين فهم الحدود بين "المشاركة" كنشاط خاص واهتمام عام. تعد دراسة قطاع النقل هذا أمرًا مثيرًا للاهتمام حيث تم الاستشهاد بالموضوع على نطاق واسع كمثال على تأثير الاقتصاد التشاركي من قبل وسائل الإعلام ، ولكن - مع استثناءات قليلة (Cohen & Sundararajan، 2015) - لا يزال قيد التحليل.
7 أسباب لتفضيل العملاء توصيل خاص مع طرقي

خارطة الطريق على النحو التالي. أولاً ، نقدم رؤى مفيدة من الأدبيات لفهم التأثيرات على سوق النقل والمجتمع. ثانيًا ، نقدم البيانات التي نستخدمها. ثالثًا ، نصف خدمات النقل المختلفة ، سواء خدمات سيارات الأجرة التقليدية أو الابتكارات. رابعًا ، نقدم آراء واهتمامات مقدمي الخدمة. خامساً ، نناقش انعكاسات الابتكارات على سوق سيارات الأجرة والمجتمع. أخيرًا ، نستنتج أن سيارات الأجرة الجماعية الافتراضية تساهم في تقوية اتجاه إضعاف قاعدة الإيرادات بين مالكي سيارات الأجرة وخلق ساحة لعب غير مستوية. إن تحرير سوق سيارات الأجرة بحيث يمكن الوصول إلى سيارات الأجرة الجماعية الافتراضية سيسهم في فقدان الاستعداد للنقل في المناطق الريفية مع ما يترتب على ذلك من عواقب على إمكانية الوصول. حاليًا ، تغطي سيارات الأجرة التقليدية احتياجات النقل هذه. تؤدي قاعدة الإيرادات المتناقصة وهيكل نظام حوافز الاقتصاد التشاركي إلى فجوات في التغطية ، حيث يميل السائقون إلى الذهاب إلى المناطق ذات الأجور المرتفعة فقط. لذلك ، قد تكون هناك حاجة للسلطات العامة المحلية لتوفير مثل هذا الاستعداد للنقل.
برنامج مشاوير للوصول إلى وجهتك في أسرع وقت

الرؤى النظرية
الهدف من هذا القسم مزدوج: أولاً ، نقدم منظور روب شيلد للتقنية الافتراضية لإنشاء إطار لفهم قطاع سيارات الأجرة على هذا النحو في سياق التقنيات الافتراضية. هذا مفيد حيث يتم التعامل مع سيارات الأجرة عادةً كجزء من قطاع النقل ونادرًا ما يتم التعامل معها في مجال التكنولوجيا الافتراضية. ثانيًا ، من أجل استكشاف تأثيرات سيارات الأجرة الجماعية على سوق سيارات الأجرة والتأثيرات المجتمعية ذات الصلة ، فإننا نعتمد على المساهمات المتعلقة باقتصاد خدمة ما بعد فورديست ونظرية الاحتراف.

مفهوم الافتراضي وثيق الصلة حيث تساهم تكنولوجيا المعلومات في تغييرات جذرية في الاقتصاد والحياة اليومية. في عمله على الواقع الافتراضي ، حدد روب شيلدز (2003) بعض المعتقدات والمخاوف المختلفة التي أحاطت بتكنولوجيا الكمبيوتر. يعرّف الظاهري بأنه "حقيقي ولكن ليس ملموسًا" (الصفحة 2 ، مائل في الأصل). يجادل بأن: "وصف شيء ما بأنه" افتراضي "يشير إلى أنه ليس وفقًا للتعريف بدقة ، كما هو الحال في" المكتب الافتراضي "، وهو ما يعني أنه ليس" مكتبًا "حرفيًا كما قد يفهم المرء أن يكون المكتب ، ولكن مكتب "في الواقع" (ص 23). بعبارة أخرى ، المكتب الافتراضي من الناحية الوجودية حقيقي من حيث الغرض والآثار ، على الرغم من أنه ليس "ملموسًا". يجادل Shields بأن المكتب المادي (أو المنظمة) مرتبط بمكان ما. ومع ذلك ، فإن الشبكة على الإنترنت تسبق حتى الفضاء الافتراضي ،