عرض مشاركة واحدة
  #2  
قديم 10-27-2020, 09:20 PM
ضياء ضياء غير متواجد حالياً
Senior Member
 
تاريخ التسجيل: Feb 2017
المشاركات: 1,435
افتراضي



أنشروا صور المقاطعة بجميع حساباتكم بالإنترنت

توقفوا عن طلب الفيزا الفرنسية فالذهاب إليهم يدعم إقتصادهم

سماحة مفتي عمان يفتي بحتمية سحب رؤوس الأموال من البلاد المعادية للحبيب محمد صلى الله عليه و سلم:


بسم الله الرحمن الرحيم إني لأُحيي همة الذين غاروا على حرمات نبيهم عليه الصلاة والسلام، ودعوا المسلمين إلى مقاطعة جميع الصادرات من قبل الذين تعدّوا على شخصيته العظيمة عليه صلوات الله وسلامه، ولم يبالوا بمشاعر هذه الأمة تجاه هذه الشخصية التي أكرم الله بها الوجود، فكانت أكرم من في الأرض ومن في السماء من خلق الله، وإني أرى أن تتفق الأمة جميعًا على ضرورة سحب رؤوس أموال المسلمين من المؤسسات الاقتصادية التي يديرها هؤلاء المعتدون المتطاولون على المقام العظيم لنبينا محمد صلى الله عليه وسلم، وأن يحرص المسلمون على الاستقلال التام في بناء اقتصاد عالمي متحرر من كل تبعة لغيرهم، ولا إخالهم يعوزهم في ذلك أمر، فكم من خبراء في هذا العالم هم من هذه الأمة، لفظتهم أرضهم، وتلقفتهم أيدي الأمم الأخرى، فاستفادوا من خبراتهم وجنوا ثمراتهم، فيجب استرجاعهم إلى وطنهم الإسلامي الكبير، وتهيئة المناخ المناسب لهم من أجل العمل، وحفزهم إلى الإنتاج الذي يغني هذه الأمة عن أن تكون عالة على غيرها، وبجانب ذلك فعند هذه الأمة مقومات الاستقلال: من قوة اقتصادية، وأرض واسعة تعد سرة الكرة الأرضية، وثروة بشرية هائلة، وإنما يتوقف ذلك على نية خالصة، وعزيمة صادقة وهمة مضَّاءة، وتخطيط سليم، وتنفيذ أمين، وإني الأناشد الأمة جميعًا قادتها وأتباعها أن تتحرك سريعًا من أجل تحقيق هذا الطموح، { إِنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِين } التوبة:120



ABOUT US

إِن يَثْقَفُوكُمْ يَكُونُوا لَكُمْ أَعْدَاءً وَيَبْسُطُوا إِلَيْكُمْ أَيْدِيَهُمْ وَأَلْسِنَتَهُم بِالسُّوءِ وَوَدُّوا لَوْ تَكْفُرُونَ (2)
الممتحنة
راجع منصة مجابهة الإشعاع النووي و أنظر كيفا تلاعبت غرنسا بجماجم ضحاياها من المسلمين و خاصة ضحايا تفجيراتها النووية بالجزائر

منصة مجابهة الإشعاع النووي

https://www.rushwan.com/nucleardayafter/


الجزائر: «الشرق الأوسط» قال الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، اليوم (الخميس)، إن عدد ضحايا جرائم فرنسا الاستعمارية في بلاده تجاوز الخمسة ملايين ونصف المليون من كل الأعمار، أي ما يمثل أكثر من نصف سكان الجزائر حينها، مؤكداً أن هذه الجرائم «لا تسقط بالتقادم، رغم المحاولات المتكررة لتبييضها». وهذه هي المرة الأولى التي تكشف فيها الجزائر هذا العدد لضحايا الاستعمار الفرنسي، الذي استمر من 1832 حتى 1962، إذ ظل الرقم المعروف والمتداول هو مليون ونصف المليون شهيد. ووجّه تبون رسالة بمناسبة الذكرى الـ75 لتظاهرات الثامن من مايو (أيار) 1945، التي خرج فيها عشرات آلاف الجزائريين لمطالبة فرنسا بمنح بلادهم الاستقلال، بعد انتصار الحلفاء في الحرب العالمية الثانية. وقال في تصريحات نقلت وكالة الصحافة الألمانية جزءاً منها إن «القمع الدموي الوحشي للاحتلال الاستعماري (الفرنسي) الغاشم، سيظلّ وصمة عار في جبين قوى الاستعمار، التي اقترفت في حق شعبنا طوال 132 سنة، جرائم لا تسقط بالتقادم رغم المحاولات المتكررة لتبييضها»، مؤكدا أنّها «جرائم ضد الإنسانية، وضدّ القيم الحضارية لأنها قامت على التّطهير العرقي لاستبدال السكان الأصليين باستقدام الغرباء، كما قامت على فصل الإنسان الجزائري عن جذوره، ونهب ثرواته، ومسخ شخصيته بكلّ مقوماتها». وأوضح تبون أن «مسيرات الثامن من مايو 1945 السلمية، التي خرج فيها المواطنون العزّل بعشرات الآلاف في سطيف وقالمة وخراطة (شرق الجزائر)، قبل أن تتوسع على امتداد أسبوعين، إلى جهات أخرى من الوطن، سقط فيها ما لا يقل عن 45 ألف شهيد وشهيدة». كما رجح أن يكون هذا الرقم أكبر بالنظر إلى «الآلة الحربية المستعملة من قوات برية وجوية وبحرية، إلى جانب الشرطة وميليشيات المعمّرين المسلحة ضد متظاهرين مسالمين، طالبوا السلطات الاستعمارية باحترام وعد قطعته على نفسها بمنح الجزائريين استقلالهم بعد انتصار الحلفاء على النازيين، مكافأة لهم على دفاعهم عن شرف فرنسا ضد الاحتلال النازي لها». ودعا الرئيس المؤرخين إلى استجلاء جميع جوانب هذه المحطة وغيرها. وأعلن الثامن من مايو من كل سنة يوماً وطنياً للذاكرة، وأعطى تعليمات بإطلاق قناة تلفزيونية وطنية خاصة بالتاريخ.



شارك الحملة

ضد من سبوا حبيبك محمد صلى الله عليه و سلم
ببساطة انقل أي من صور الموقع إلى صفحتك و أدعوا إلى مقاطعة من يستخدموا مال مشترياتك لسياراتهم و أدويتهم و غيرها مما يساوي أضعاف قيمته الحقيقة في الإساءة إلى من سيشفع لك يوم القيامة عند الله سبحانه و تعالى

قوله : فَأَنْطَلِقُ فَآتِي تَحْتَ الْعَرْشِ فَأَقَعُ سَاجِدًا لِرَبِّي عَزَّ وَجَلَّ ثُمَّ يَفْتَحُ اللَّهُ عَلَيَّ مِنْ مَحَامِدِهِ وَحُسْنِ الثَّنَاءِ عَلَيْهِ شَيْئًا لَمْ يَفْتَحْهُ عَلَى أَحَدٍ قَبْلِي ثُمَّ يُقَالُ يَا مُحَمَّدُ ارْفَعْ رَأْسَكَ سَلْ تُعْطَهْ وَاشْفَعْ تُشَفَّعْ فَأَرْفَعُ رَأْسِي فَأَقُولُ أُمَّتِي يَا رَبِّ أُمَّتِي يَا رَبِّ أُمَّتِي يَا رَبِّ فَيُقَالُ يَا مُحَمَّدُ أَدْخِلْ مِنْ أُمَّتِكَ مَنْ لا حِسَابَ عَلَيْهِمْ مِنَ الْبَابِ الأَيْمَنِ مِنْ أَبْوَابِ الْجَنَّةِ وَهُمْ شُرَكَاءُ النَّاسِ فِيمَا سِوَى ذَلِكَ مِنَ الأَبْوَابِ ثُمَّ قَالَ وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ إِنَّ مَا بَيْنَ الْمِصْرَاعَيْنِ مِنْ مَصَارِيعِ الْجَنَّةِ كَمَا بَيْنَ مَكَّةَ وَحِمْيَرَ أَوْ كَمَا بَيْنَ مَكَّةَ وَبُصْرَى ) رواه البخاري 4712.

ABOUT US

أبشع الجرائم في حق المسلمين
قامت بها فرنسا جيل بعد جيل


حيث تأصلت كراهية الإسلامية و حتى محاكمة من أسلم من مفكريهم

تقال جزائري من طرف الجيش الفرنسي عام 1957 شرعت السلطات الجزائرية في إحصاء "كل الجرائم"، التي ارتكبها الاستعمار الفرنسي في حق الشعب الجزائري طيلة 132 سنة من الاحتلال. ونقلت وكالة الأنباء الرسمية تصريحات لوزير المجاهدين، الطيب زيتوني، جاء فيها بأنّ العملية تهدف إلى "تعريف الشعب الجزائري بما ارتكب ضده خلال تلك الفترة". وتأتي هذه الخطوة أياما بعد اعتراف فرنسا باعتقال وتعذيب المناضل الفرنسي مع الثورة الجزائرية، موريس أودان. فما هي أبرز "جرائم" فرنسا الاستعمارية، التي وثّقها التاريخ وشهد بها الضحايا؟ التفجيرات النووية: بين سنوات 1960 و1966، أجرت السلطات الاستعمارية الفرنسية 17 تفجيرا نوويا في عمق الصحراء بالجزائر. وتسببت تفجيرات فرنسا النووية في مقتل 42 ألف جزائري وتعرّض الآلاف لإشعاعات نووية أدت إلى إصابتهم بأمراض سرطانية، كما تلوثت البيئة وباتت منطقة "رڨان"، التي كان مسرحا للتجارب، غير صالحة للحياة. فاقت قوّة تفجير القنبلة الأولى قنبلة هيروشيما بثلاث مرات، وإلى اليوم لا يزال الجزائريون يطالبون فرنسا بتعويضات عن هذه الجريمة. "مجازر 8 ماي 1945": تُعرف هذه القضية في الجزائر باسم "مجازر 8 ماي 45". ففي هذا اليوم خرج الآلاف في ولايات سطيف وقالمة وخراطة (شرق)، ابتهاجا بنهاية الحرب العالمية الثانية، آمِلين أن تفي فرنسا بالوعد الذي قطعته لهم وهو الاستجابة لمطلب الاستقلال، الذي رفعوه إليها عبر أحزاب وطنية.​​قابلت فرنسا الجماهير المبتهجة بقمع عسكري، فقتلت أكثر من 45 ألف ضحية، حسب تقديرات جزائرية. "جمبريّ بيجار": خلال "معركة الجزائر" سنة 1957، اختفى أكثر من 8000 رجل من سكان العاصمة، بعدما اختُطفوا من منازلهم وتعرّضوا لتعذيب رهيب وقتل بطرق بشعة أبرزها طريقة "جمبري بيجار".​​وتتمثّل هذه الطريقة في "غرس الرجال مِن أقدامهم داخل قوالب إسمنتية من أرجلهم وتركهم على هذه الحال حتى يجف الإسمنت، وبعدها يُحملون في طائرات عسكرية ويُرموا في عرض البحر، حيث يموتون غرقا". وقد عثر بحارة جزائريون على هذه القوالب الإسمنتية وبداخلها آثار أقدام. التعذيب: ذهب ضحية هذه السياسة أعداد لا حصى من الجزائريين وحتى الفرنسيين، الذين ساندوا الثورة الجزائرية، آخرهم أستاذ الرياضيات موريس أودان، الذي اعترفت السلطات الفرنسية قبل أيام لزوجته بمقتله على أيدي جنودها، وكشفت تفاصيل ما جرى له بعد اعتقاله.

رد مع اقتباس
 
1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77