الرئيس الأمريكي باراك أوباما يلتقي العاهل السعودي الملك عبد الله ، يوليو 2014
المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة حليفان استراتيجيان ، [227] [228] ومنذ أن تولى الرئيس باراك أوباما منصبه في عام 2009 ، باعت الولايات المتحدة 110 مليارات دولار من الأسلحة للسعودية. ومع ذلك ، أصبحت العلاقة بين المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة متوترة وشهدت تراجعاً كبيراً خلال السنوات الأخيرة من إدارة أوباما ، [230] [231] [232] على الرغم من أن أوباما قد سمح للقوات الأمريكية بتقديم الدعم اللوجستي والاستخباراتي إلى الولايات المتحدة. السعوديون في تدخلهم العسكري في اليمن ، وإنشاء خلية تخطيط تنسيق مشتركة مع الجيش السعودي تساعد في إدارة الحرب ، [233] [234] واستخدمت وكالة المخابرات المركزية القواعد السعودية في اغتيالات الطائرات بدون طيار في اليمن. [235] [236] [237] ] [238] في العقد الأول من القرن الحادي والعشرين ، دفعت المملكة العربية السعودية حوالي 100 مليون دولار للشركات الأمريكية للضغط على الحكومة الأمريكية. في 20 مايو 2017 ، وقع الرئيس دونالد ترامب والملك سلمان سلسلة من خطابات النوايا للسعودية لشراء أسلحة من الولايات المتحدة بإجمالي 110 مليار دولار أمريكي على الفور و 350 مليار دولار على مدى 10 سنوات. [240] [241] في ديسمبر / كانون الأول 2021 ، صوت مجلس الشيوخ الأمريكي ضد اقتراح بوقف بيع 650 مليون دولار من صواريخ جو - جو متطورة ومتوسطة المدى للسعودية لثنيها عن تدخلها العسكري في اليمن. [242] [243]
مسجد فيصل في إسلام أباد سمي على اسم ملك سعودي. المملكة حليف قوي لباكستان. وزعم موقع ويكيليكس أن السعوديين "معتادون منذ فترة طويلة على أن يكون لهم دور مهم في شؤون باكستان".
في العالمين العربي والإسلامي ، تعتبر المملكة العربية السعودية موالية للغرب وأمريكا ، [245] وهي بالتأكيد حليف طويل الأمد للولايات المتحدة. ومع ذلك ، أدى هذا [247] ودور المملكة العربية السعودية في حرب الخليج عام 1991 ، وخاصة تمركز القوات الأمريكية على الأراضي السعودية منذ عام 1991 ، إلى تطوير رد إسلامي معاد داخليًا. ونتيجة لذلك ، نأت المملكة العربية السعودية ، إلى حد ما ، عن الولايات المتحدة ، ورفضت ، على سبيل المثال ، دعم أو المشاركة في غزو العراق بقيادة الولايات المتحدة في عام 2003.
المصدر
افضل محامي احوال شخصية
lphld '³'¹/ˆ'¯/ٹ