[ضياء]

مواقع هيرب و أمازون لا تبيع إلا إعشاب جافة على مسؤولية المشتري بعكس بنك التقنيات الذي يورد فوائق مركزة 3000 الا مرة و الكثير منها بتقنية النانو و الذهب النانوي الاصيل لن تجد ذلك باية مواقع أخرى خارج إتحاد منصات بنك التقنيات الدولي



النانوجولد - الذهب النانوي

بنك التقنيات يستخدمة الذهب النانوي كحصان طروادة

وفقا لدراسة تناولت تقنية "النانو"، فإن بإمكان مجموعات من ذرات الذهب العمل كحصان طروادة، واكتشاف وقتل الخلايا السرطانية التي تتبقى عادة بعد العملية الجراحية لاستئصال الورم. عندما يجري الجراحون عملية جراحية لمرضى السرطان، فإنهم يقومون بأفضل ما يمكنهم لإزالة جميع الخلايا المرضية، لأن أي خلية تترك قد تنمو مجددا مسببة ورما جديدا أو قد تنتشر إلى مكان آخر من الجسم. ويتبع أطباء الأورام عادة العملية الجراحية بعلاج شعاعي أو علاج كيميائي، لزيادة فرص القضاء على أي خلية ورمية متبقية؛ إلا أن هذا النهج التقليدي لمحاربة السرطان غير مضمون. في السنوات الأخيرة، بحث الأطباء والعلماء في تقنية "النانو" للمساعدة في العلاج. وعلى مدى العقد الماضي، كان هناك نهج رائد في هذا المجال من قبل باحثين في جامعة رايس (Rice) في هيوستن تكساس، بالإضافة إلى مجموعات أخرى. وأظهر هذا النهج أن مجموعات من ذرات الذهب المعروفة باسم الجسيمات النانوية، يمكن أن تكون سلاحا فعالا في محاربة الخلايا السرطانية. وتملك الأورام السرطانية الصلبة عادة أوعية دموية نفوذة. ونتيجة لذلك، عندما يتم حقن جزيئات الذهب في مجرى الدم، فإنها تتسرب من خلال فتحات في الأوعية الدموية وتتجمع حول الورم. كما تقوم هذه الخلايا بابتلاع جزيئات النانو لتنظيف الأماكن المحيطة بها. وبمجرد أن تصبح هذه الجزيئات داخل الخلايا، فإنها تتصرف كأحصنة طروادة. وعندما سلط الباحثون ضوء أشعة الليزر تحت الحمراء على جزيئات الذهب، تم اختراق سنتيمترات من الأنسجة وتسخين الجزيئات التي قتلت بدورها الخلايا السرطانية. ويقول ديمتري لابوتكو الفيزيائي السابق في جامعة رايس ورئيس قسم علوم الليزر في مؤسسة "ماسيمو" -وهي شركة متخصصة في تقنية النانو الطبية في إرفين كاليفورنيا– "لسوء الحظ، فإن في إستراتيجية تسخين جزيئات النانو مشكلتين: الأولى هي أن بعض جزيئات الذهب تتموضع داخل خلايا طبيعية وفي محيطها، لذلك فإن الأنسجة السليمة يمكن أن تتضرر عندما يستهدف الليزر الخلايا السرطانية، والثانية أن أشعة الليزر التي تستخدم عادة لتسخين الجزيئات تطلق حزما مستمرة من ضوء الأشعة تحت الحمراء، فتنتشر الحرارة إلى ما هو أبعد من الخلايا السرطانية، إلى الأنسجة الطبيعية. في الحالات التي يكون فيها نمو الأورام في الأنسجة الحيوية وفي محيطها، مثل الأعصاب أو جدران الشرايين، فإن أي ضرر ثانوي على الأنسجة السليمة يمكن أن يضعفها أو يجعلها في حالة خطيرة".

بجانب مجهودات قطاع النانو ببنك التقنيات الدولي فإن علماء من سويسرا والمملكة المتحدة دراسة على لمعرفة تأثير جزيئات النانو الذهبية على الخلايا البائية المسئولة عن المناعة، وكرات الدم البيضاء، ونشرت الدراسة في مجلة ACS Nano وفقًا لموقع Medicalnewstoday. وزادت خلال السنوات الماضية عمليات استخدام تقنية النانو في التطبيقات الطبية والعلاجية، لكن ظل العلماء قلقين من تأثيرها على الجهاز المناعي للإنسان وخاصةً على الخلايا البائية المناعية. والخلايا البائية هي نوع من الخلايا الليمفاوية المسؤولة عن إفراز الأجسام المضادة لمحاربة مُسبِّبات الأمراض مثل الفيروسات والبكتيريا، كما أن لها القدرة على تذكُّر الأمراض التي أصيب بها الجسم عبر تاريخه، وبالتالي يُمكنها إفراز الجسم المُضاد الأفضل لمهاجمة ذلك المرض، وذلك بحسب موقع Scientificamerican. وقال الدكتورة كارول بوركين، أستاذ بكلية الطب والعلوم في جنيف السويسرية، والباحث الرئيس في الدراسة إن جزيئات النانو الذهبية قد تكون وسيلة لتطوير لقاحات وأدوية أخرى آمنة للسرطان، مضيفةً أن جزيئات النانو ستساعد على توصيل المادة الفعالة إلى الخلايا السرطانية، وستمنع هذه المواد من التأثير على باقي خلايا الجسم.

وتعتبر جزيئات النانو الذهبية من أفضل الوسائل لعلاج أوارم المخ، بسبب قدرتها على النفاذية مع الدم إلى داخل المخ، والالتصاق بالخلايا السرطانية بحيث يتم تدميرها بعد ذلك عبر التأثير الحراري. وتعتمد فكرة التأثير الحراري على الجزيئات الذهبية، على خاصية هذه الجزيئات في امتصاص الضوء وتحويله إلى حرارة وبالتالي يمكن تدمير الخلايا السرطانية بطريقة آمنة.


أطلب بالعلاج بمنمنمات الذهب من بنك التقنيات الدولي الآن

SMS

0096895832030


شهادات على العلاج بالذهب النانوي

في أبحاثنا نحاول دراسة خواص المواد وهي في حجم النانو، ذلك أن أي مادة من حولنا يتم وضعها في حجم النانو تصبح خواصها مختلفة تماما عما نشأت عليه. والنانو هو حجم صغير جداً جداً للمادة، مثال ذلك شعرة الرأس مثلا يمكن أن تصل إلى 50 ألف نانو والفكر هنا كيفية استغلال خواص المواد العديدة من حولنا والاستفادة منها لصالح الإنسان والبشرية. ه

للكشف المبكر عن السرطان وعلاجه بشكل آمن وموجه للخلية البشرية المصابة فقط دون غيرها باستخدام الذهب، ذلك العنصر الآمن قليل جدا منه قد لا يتعدى جراما يمكن أن يعالج عدة أشخاص من هذا المرض الخبيث. الخليج التقت العالم الكبير مصطفى السيد بالقاهرة.. ودار الحوار حول تجاربه العلمية حول الفمتو وعلوم الليزر والكيمياء الفيزيائية ومحاولة إخضاع بعض هذه التجارب للتبسيط واستغلالها في علوم الاتصالات والفضاء والطب

: حولنا خواص كثيرة لكن المشكلة كيف نستغلها ونستفيد منها علميا واقتصاديا، حيث إن تراكم الأبحاث والاستفادة منها علميا وتطبيقيا يحدد الحالة المعيشية للبلد، من هنا جاءت دراسة نانو الذهب ذلك أن من خواص هذا العنصر أن حجمه يمكنه من دخول الخلايا والتحكم في خواصها، حيث إن أي مادة لو تم تصغيرها إلى حجم النانو تكون لها خواص مختلفة تماما عن خواصها الأصلية، وبالتالي توظيفها للاستفادة منها في مجالات جديدة من خلال خواصها وفوائدها الجديدة والتي تحولت بفضل ذلك إلى مواد جديدة، وهناك تجارب عديدة في مجالات مختلفة ضمن بحوثنا في . أما نانو الذهب واستخدامه بالبحث عن الخلايا السرطانية فقد جاءت فكرته بعد أن فقدت شريكة حياتي بعد معاناة مع هذا المرض اللعين الذي فرق بيني وبينها وقطع رحلة حياتنا التي استمرت ما يقرب من ثلاثة عقود. ولأن نانو الذهب من خواصه أن يعكس الضوء بشدة، من هنا أمكننا إدخاله إلى الخلية، ذلك المكان الصغير المصاب بالسرطان فيعكس وميضا يكشف المرض بها (السرطان) ويحدد مكانه. وفيما يختص بالعلاج فإن نانو الذهب تلك الجزئية الذهبية التي لا تكاد ترى بالعين المجردة تمتص هذه القطعة وتحولها إلى طاقة حرارية للخلية المصابة بالسرطان دون أن تصل إلى الخلايا السليمة المحيطة، وذلك بتركيب مواد كيميائية ذات خواص تتفاعل مع الخلية المصابة.. من هنا فإن التشخيص يجيء بدقة متناهية وأيضا العلاج بشكل موجه ومباشر. وماذا عن التطبيق؟ - بدأت التجربة على الحيوانات وكانت المرحلة الأولى من التطبيق بتجريبه على الخلايا السرطانية مباشرة ثم جاءت مرحلة الحيوانات التي أثبتت نجاحها 100%، والآن يتم اختيار ثلاثة مستشفيات تجري بها التجارب على المتطوعين، أحد هذه المستشفيات يمارس فيها العلاج أحد أبنائي وهو جراح متخصص في الأنف والأذن. وهل يقضي على كل أنواع السرطان؟ - في الوقت الحالي هو يصلح لأنواع السرطانات التي يصل إليها الضوء مثل سرطان الجلد والأنف والأذن واللوكيميا الدم والثدي، أما الأجزاء المصابة والتي يصعب وصول الضوء إليها فلا يصلح لها هذا العلاج حتى الآن، ذلك أنه من خلال فيمتو الذهب تمتص الضوء بالخلية ويتحول إلى حرارة فيتم تسييح الخلية المصابة وتموت في دقائق وهذا العلاج يختلف عن غيره مما يستخدم فيه الفيمتو ليزر والذي يسلط على الجزء المصاب بالسرطان ولكنه يميت كل الخلايا في هذا الجزء، المصابة والسليمة معا. ماذا عن التكلفة؟ - يمكن بجرام واحد من الذهب علاج أكثر من شخص أي أنه علاج رخيص وآمن لأن مادته آمنة لا تضر الإنسان.

نحن خطونا خطوة واسعة نحو ذلك لأن هذا المرض اللعين لا يغتال المريض وحده ولكنه يؤثر على العائلة بأثرها، وهذا ما حدث لي ولأولادي إبان مرض زوجتي، وعندما كانت تتعاطى الأدوية الكيميائية كانت تتعاظم آلامنا جميعا، وهذه المعاناة هي ما جعلت بداخلي الكثير من العناد العلمي والتصميم على محاربة السرطان، وكان هذا التوصل الذي يخلصنا من جزء من السرطان بأنواعه العديدة، ويبقى لكي يمكننا التخلص الكامل من هذا المرض أن تتكامل العلوم للتعرف إلى كيفية تغيير الجينات نفسها التي تسبب السرطان، وهذا ما تدور حوله أبحاث الأطباء والمتخصصين وأعتقد أنه خلال 10 15 عاما يمكن التعرف إلى الجين المسبب للسرطان.. وحاليا أمكنهم كشف الشخص الذي يحمل الجين وتأثره بالعوامل البيئية والخارجية وقريبًا جدًا يمكن تغيير هذا الجين المزعج.


أطلب قطر الذهب الأصلي من بنك التنقيات الآن

https://www.rushwan.com/

و برسالة نصية إلى

0096895832030