|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#381
|
||||
|
||||
للصدق رائحة لا تشم بالأنوف، ولكن تحس بالقلوب :” ♥ - علي الطنطاوي . |
#382
|
||||
|
||||
والصبحِ إذا تنفّس . |
#383
|
||||
|
||||
|
#384
|
||||
|
||||
|
#385
|
||||
|
||||
|
#386
|
||||
|
||||
اللهم اني اسالك بالذي يرضيك وبه تستجب لداعيك
ان تجعل قارئ رسالتي ممن اذا نظر اليك تبسمت له واذا لاذ اليك احتضنته واذا سألك اعطيته واذا دعاك اجبته ومن فيض خزائنك اعطيته ومن الهم والضيق نجيته وعن الحاجة والفقر الا اليك اغنيته واذا استجار من عذابك اجرته وبرحمتك الجنة رزقته .... اللهم امين |
#387
|
||||
|
||||
كان عامر بن عبد الله بن الزبير على فراش الموت يَعُدُ أنفاسَ الحياة وأهله حوله يبكون فبينما هو يصارع الموت.. سمع المؤذن ينادي لصلاة المغرب ونفسُهُ تُحشْرجُ في حلقه وقد أشتدّ نزعُه وعظـُم كربه فلما سمع النداء قال لمن حوله: خذوا بيدي!! قالوا: إلى أين؟ قال: إلى المسجد .. قالوا : وأنت على هذه الحال!! قال: سبحان الله..!! أسمع منادي الصلاة ولا أجيبه خذوا بيدي.. فحملوه بين رجلين فصلى ركعة مع الإمام ثمّ مات في سجوده القصة الثانية دخلااحدهم على إخواننا المسلمين فى إحدى مساجد نيويورك في مدينة ' بروكلين ' بعد صلاة الفجر وقال لهم أريد أن أدخل فى الإسلام. قالوا: من أنت؟ قال: دلوني ولا تسألوني. فاغتسل ونطق بالشهادة، وعلموه الصلاة فصلى بخشوع نادر تعجب منه رواد المسجد جميعاً. وفى اليوم الثالث خلى به أحد الإخوة المصلين واستخرج منه الكلام وقال له: يا أخي بالله عليك ما حكايتك ؟.. قال: والله لقد نشأت نصرانياً وقد تعلق قلبى بالمسيح عليه السلام ولكننى نظرت فى أحوال الناس فرأيت الناس قد انصرفوا عن أخلاق المسيح تماماً فبحثت عن الأديان وقرأت عنها فشرح الله صدرى للإسلام، وقبل الليلة التي دخلت عليكم فيها نمت بعد تفكير عميق وتأمل في البحث عن الحق فجاءنى المسيح عليه السلام فى الرؤيا وأنا نائم وأشار لى بسبابته. هكذا كأنه يوجهني، وقال لي: كن محمدياً يقول: فخرجت أبحث عن مسجد فأرشدنى الله إلى هذا المسجد فدخلت عليكم. بعد هذا الحديث القصير أَذَّنَ المؤذن لصلاة العشاء ودخل هذا الشاب الصلاة مع المصلين، وسجد فى الركعة الأولى، وقام الإمام بعدها، ولم يقم أخونا المبارك بل ظل ساجداً لله فحركه من بجواره فسقط فوجدوا روحه قد فاضت إلى الله جل وعلا . اسأل الله العلي العظيم أن يحسن خاتمتنا وأياكم |
#388
|
||||
|
||||
القصة للإمام أحمد بن حنبل ...
قصة قصيرة لكن تحمل معاني عظيمة ,, تحتاج منّا لوقفة تأمل يقول الإمام أحمد بن حنبل رحمه الله: كنت أسير في طريقي فإذا بقاطع طريق يسرق الناس، ورأيت نفس الشخص 'اللص' يصلي في المسجد، فذهبت إليه وقلت : هذه المعاملة لا تليق بالمولى تبارك وتعالى، ولن يقبل الله منك هذه الصلاة وتلك أعمالك... فقال السارق: يا إمام، بيني وبين الله أبواب كثيرة مغلقة، فأحببت أن أترك بابا ًواحدا ًمفتوحا ً. بعدها بأشهر قليلة ذهبت لأداء فريضة الحج، وفي أثناء طوافي رأيت رجلا متعلقا بأستار الكعبة يقول : تبت إليك.. ارحمني.. لن أعود إلى معصيتك.. فتأملت هذا الأواه المنيب الذي يناجيربه، فوجدته لص الأمس فقلت في نفسي : " ترك بابا ًمفتوحا ً ففتح الله له كل الأبواب" إياك أن تغلق جميع الأبواب بينك وبين الله عز وجل حتى ولو كنت عاصيا ًوتقترف معاصيَ كثيرة ، فعسى باب واحد أن يفتح لك أبوابا ً.. { وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ ... } الأعراف156 سبحانك ماأرحمك وأحلمك على من عصاك |
#389
|
||||
|
||||
|
#390
|
||||
|
||||
|
|
|