|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
شذى الورد وعبيره
زَيَّدَينِي جَفَا وَأَنَا بِزِيْدَك وصآل عَهْد قَطَعْتُه وَصَعْب الْيَوْم تَغْيِيْرِه وَأَكْثَر مَايُعْجِبُنِي هُو سَلَك الْمِحَال الْطَّرِيْق الْوَعْر امُوَت فِي وَعَيَّرَه شَاعِر وَأَغْلَب اشْعَارِي خَيَال وَالِيَا كُتِبَت الْصِّدْق بِتِشُوَفِين تَأْثِيْرِه دُمُوْع وَآَه وَشْي مَايَخْطُر عَلَى بَال يَعْنِي مُحِب رُوْحُه لَك أَسِيْرَه يُاشُوْق لَك الْلَّه مُحِبُّك الْيَوْم مَازَال يُحِبُّك وَلَا رَاح يَخَشْرّك بِخَشِيْرِه مُحِب رَهْن عُمُرِه لَك وَأَن طَال بِه الْعُمْر تَبْقَيْن لأشْوَآقَه أَمِيْرِه تُشْهِد عَلَى غَلَآْك سُوْد الْلَّيَال وَمَدَامِعا فِي بْعَادِك فَاضَت غَزِيِرَه وَالْلَّه أُحِبُّك بَس لَا تَكْثَرَالسؤِآل عَلَى الْلَّي فِي هَوَآك مَعْمِي الْبَصِيْرَه أَحَيَابِك وَأَن غَاب زَوْلِك صَابِنِي هُبَال رُمْوَشَك سَمَاي وَعُيُوْنُك لِي دِيْرَه لَا تَهْتَم فِي كَثْرَة الْقَيْل وَالْقَال الْذُّبَاب مَاعَكّر شَذَى وَالْوَرْد وَعَبِيْرُه يَكْفِيْنِي أُحِبُّك وَيَكْفِيْك الْيَوْم هِمّال الْعُيُوْن الْلَّي عَلَى فَرْقَاك مَرِيْرُه وَأَن طَال بِك الْجَفَا بِزِيَدِك وِصَال هَذَا عَهْد وَصَعْب الْيَوْم تَغْيِيْرِه a`n hg,v] ,ufdvi |
|
|