منتدى الخليج | منتديات الخليج | منتدى الخليج التجاري  

مسابقات يوميه على جوائز تصل الى 200$ يوميا ادخل المنفذ وشاركنا ,

اعلن معنا

شات تعب قلبي ، شات الرياض ، شات دردشة الخليج ، شات الخليج ، شات قطر ، شات احلى لمة ، شات الود ، شات شقى ،

شركة مكافحه النمل الابيض بالرياض - وللتواصل عبر واتس اب 0558704959 ,

العودة   منتدى الخليج | منتديات الخليج | منتدى الخليج التجاري > الأقسام العامة > «۩۞۩- ـ ـالقســـم ـالعــــــام -۩۞

الفنانون في المطبخ

الفنانون في المطبخ يقول مؤرخو الفن إن ظهور المطبخ في الفن التشكيلي يعود إلى أواخر القرن السادس عشر الميلادي، ولكن اكتشافات أثرية عديدة أظهرت أن المطبخ أو أشياءً من المطبخ

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 12-07-2023, 07:46 PM
زهرة الكويت زهرة الكويت غير متواجد حالياً
Senior Member
 
تاريخ التسجيل: Oct 2019
المشاركات: 473
افتراضي الفنانون في المطبخ

الفنانون في المطبخ
يقول مؤرخو الفن إن ظهور المطبخ في الفن التشكيلي يعود إلى أواخر القرن السادس عشر الميلادي، ولكن اكتشافات أثرية عديدة أظهرت أن المطبخ أو أشياءً من المطبخ كانت محور اهتمام بعض الفنانين منذ أيام الإمبراطورية الرومانية، إذ عثر في مدينة بومبايي الإيطالية على لوحة جدارية تعود إلى العام 70 ب.م، تمثل ثلاثة أوعية: في واحد منها فاكهة وفي الثاني ما قد يكون سمناً وفي الثالث بعض الحبوب. وفي متحف الفاتيكان لوحة موزاييك من القرن الميلادي الثاني، وتمثل دجاجة وبعض الأسماك والخضار إضافة إلى التمر في حالة الإعداد للطبخ.

فما يقصده المؤرِّخون بأواخر القرن السادس عشر هو تاريخ تحوُّل المطبخ إلى مصدر إلهام شبه دائم، بالنسبة لمئات الفنانين الذين وجدوا فيه مادة للتعبير لا يوفرها أي مصدر آخر. وقد بدأ ذلك في هولندا، ليعم في وقت لاحق أوروبا بأسرها.



ففي القرن السادس عشر، عندما كانت المدارس الفنية الإيطالية والفرنسية غارقة في المواضيع الدينية والمستوحاة من الأدب والصور الشخصية، كانت هولندا تبتكر جديداً يركِّز على تطوير رسم مشاهد الحياة اليومية، وهو الفن الذي ظهرت باكورته على يد الفنان جان فان إين في القرن الأسبق. وما من فنان يزعم الاهتمام بالحياة اليومية ويقدر على تلافي المطبخ. وبمرور الوقت، بات بالإمكان تقسيم ظهور المطبخ وأشيائه في الفن إلى تيارين رئيسين:

أولاً: في الطبيعة الصامتة
وهو التيار الأسبق زمنياً إلى الظهور، ويتمثل في رسم الأطعمة من أسماك ولحوم وخضار وفاكهة على طاولة المطبخ. والفنَّانون الذين تخصّصوا في هذا الموضوع يعدّون بالمئات، والذين رسموه بشكل متقطع هم معظم الأساتذة الأوروبيين، رغم تصنيف هذا الموضوع في أسفل قائمة تراتبية مواضيع اللوحات بعد المواضيع الدينية والأدبية والصور الشخصية، ورسم المشاهد الطبيعية وحتى الحيوانات الحية. وذلك لأنَّ النقاد رأوا أن مواضيع الطبيعة الصامتة تتطلَّب القدر الأقل من الجهد الذهني عند الفنان. ولكن بفعل الرواج التجاري الكبير الذي حظيت به هذه الفئة من اللوحات، فإن مواقف التعالي عليها لم تكبح جماح تطورها، كما أن ذلك لا يعني أبداً أن هذه اللوحات أتت خالية من المضمون الفكري، فكثير منها يعبِّر في اختياره لأنواع محدَّدة من الأطعمة عن الالتزام الديني وفق العقيدة البروتستانتية وتقاليد الصوم فيها مثل السماح بأكل السمك وليس اللحوم..وما شابه ذلك.

ولو قارنا طبيعة صامتة رسمها بيتر كلايتز في بداية القرن السابع عشر بأخرى رسمها فيلام كالف رسمها في أواخر ذلك القرن، للاحظنا أن الأطعمة وأدوات تناول الطعام أصبحت فاخرة أكثر بكثير مما كانت عليه في السابق، في خطاب يشي بالرخاء الذي عرفته هولندا في تلك الفترة بفعل تجارتها مع جزر الهند الشرقية، وأيضاً بفعل ابتعادها عن الفكر المطهري البروتستانتي الذي يميل إلى التقشف الشديد.

ثانياً: المطبخ كله على اللوحة
[color=#FF9933]في عام 1665م، رسم الفنَّان الهولندي يان ستين الذي كان متخصصاً في مشاهد الحياة اليومية في الريف، لوحته الشهيرة "المطبخ السمين"، وكان الفنَّان نفسه قد رسم الموضوع نفسه عام 1650، وبالاسم نفسه. وفي كل من هذين المطبخين السمينين، نرى قاعة كبيرة وأناساً يتحلقون عشوائياً حول طاولة كبيرة والكثير من اللحوم والطيور المذبوحة معلَّقة على السقف.

وفي فبراير من العام الماضي، أقام الفنّان الأمريكي دان غرازيانو معرضاً منفرداً في نيويورك بعنوان " مقاهٍ ومطاعم ومطابخ". غير أن اهتمامه هنا تركَّز على الشكل الجمالي المستخرج من بعض زوايا المطبخ، كما هو الحال في لوحة "الطبّاخ" التي اختارها لتكون ملصقاً المعرض. ويبدو جلياً أنَّ ما استرعى اهتمامه في هذا المشهد هي لعبة التناقض اللوني ما بين ملابس الطبّاخ البيضاء وما تحتها من أشياء فاتحة اللون من جهة والخلفية البنية الداكنة من جهة أخرى.


وما بين يان ستين قديماً وغرازيانو حديثاً، يمكننا أن نجد مئات اللوحات التي تمثل أناساً يطبخون، وكل منها يروي موضوعاً مختلفاً، ويسعى إلى إظهار جانب مختلف، حتى ولو كان مجرد "سيدة وخادمة في المطبخ" التي رسمها الفنّان الهولندي فلوريس فان شوتن، وهو الفنّان الذي لم يرسم شيئاً مهماً في حياته غير مشاهد الطبيعة الصامتة التي تمثل مأكولات، ومشاهد من المطابخ.

ولم يقتصر اهتمام الفنّانين بالمطبخ يوماً على المتخصِّصين. فمن كارافاجيو في إيطاليا إلى فرانز هالس في هولندا، وحتى شاردان في فرنسا لاحقاً، وكلهم من الفنّانين الذين اشتهروا برسم الصور الشخصية والمواضيع الكبرى، رسموا لوحات مستوحاة من موجودات المطابخ. حتى إن شاردان تمكَّن من الدخول إلى الأكاديمية الفرنسية بفضل واحدة من لوحاته رسمها في العام 1726م، وتمثل سمكة الشفنين وبعض الثمار البحرية على طاولة مطبخ.

وأكثر من ذلك، فإنَّ بعض عمالقة الفن مثل الأستاذ الإسباني فيلاسكيز الذي اشتهر باللوحات الكثيرة التي رسمها للعائلة المالكة وأميراتها، وجد ثمة جاذبية في المطبخ ، فرسم في عام 1618م واحدة من لوحاته الشهيرة " امرأة عجوز تقلي بيضاً".

كتب فن الطبخ... القضية في مكان آخر
في مطلع الثمانينيات من القرن الماضي، فوجىء جمهور "معرض الكتاب العربي" في بيروت، باحتلال كتاب "فن الطبخ" رأس قائمة الكتب الأكثر مبيعاً. وشكّل الحدث آنذاك صدمة محرجة للمثقفين ومادة للبحث والتحليل. ولكن سرعان ما أثبت رواج هذا الكتاب، أنه ليس ظاهرة عَرَضية، إذ راح يتكرَّر في كل معارض الكتب العربية الكبيرة منها والصغيرة، من القاهرة إلى الرياض. وما كان عنواناً واحداً أصبح عشرات العناوين. أما الموقف السلبي من هذه الظاهرة الراسخة فقد بقي نفسه ما بين المقالات الساخرة من الأمر التي ظهرت في الصحافة العربية قبل ثلث قرن وتقرير بثته قناة "سكاي نيوز" غداة معرض الكتاب في أبو ظبي خلال العام الماضي، وكلها تلقي باللوم المبطّن على القارئ وكأنه لا يُحسن الاختيار.

لم تتمكن المواقف المتعالية على كتب فن الطبخ من أن تكبح جماح رواجها ونجاحها التجاري، الذي لا يمكن للناشرين أن يقاوموا مغرياته. فـ"دار العلم للملايين" التي كانت سبّاقة إلى ما قد يكون أول كتاب رائج حول فن الطبخ قبل أكثر من ثلث قرن، أصدرت لاحقاً "سلسلة الطبخ العالمي" (في حوزتنا الطبعة السابعة عام 2007م). وراحت العناوين تتنوَّع "فن الطهي"، "المأدبة الملكية"، "المطبخ الهندي"، "كيك"، وصولاً إلى "المطبخ العباسي"، وغير ذلك الكثير مما يصعب إحصاؤه، كما أن معظم مقدمي البرامج التلفزيونية حول فن الطبخ أصدروا كتباً راجت بفعل شهرة أسمائهم.

الإقبال على هذه الكتب تسبَّب في إحراج للمثقفين من أدباء وشعراء ومفكرين، دفع منظمو معارض الكتب إلى اتخاذ تدبير يحفظ ماء وجه هؤلاء وتقديرهم لذواتهم، ويقضي بتقسيم الكتب الأكثر مبيعاً إلى فئات مختلفة مثل الأدب والرواية والسياسة والعلوم.. وتصنيف كتب فن الطبخ ضمن "الفنون"، بحيث يتم تلافي مقارنة عدد الكتب المبيعة منها بغيرها تلافياً للإحراج. ومع ذلك، لو تطلعنا إلى قائمة الكتب الثلاثة الأكثر مبيعاً في فئة الفنون خلال آخر معرض للكتاب أقامه النادي الثقافي العربي في بيروت في ديسمبر 2016م ، لوجدنا أنها كلها حول فن الطبخ. وهي على التوالي: "مأكول الهنا"، "سلسلة المطبخ العالمي"، و"سفرة أناهيد الشهية".


إن رواج هذه الكتب الذي حاول البعض أن يحوِّله إلى قضية يقرأ فيها "سطحية" المتهافتين عليها، مقارنة بضعف الإقبال على كتب الفكر والعلم والأدب، هو في الواقع تعبير عن رغبة طبيعية وسليمة في تحسين جانب ولو صغير من جوانب الحياة اليومية: الحصول على طعام أفضل أو ألذّ. وهذا ما تحققه فعلاً هذه الكتب، من خلال مخاطبتها اهتماماً محدداً بوضوح لا لبس فيه ولا غموض. فقضية الكتب الأقل مبيعاً، وإن كانت تتناول شؤوناً أخطر من فن الطبخ، هي إذاً في مكان آخر، لا مجال هنا للدخول في تفاصيله.

الظاهرة عالمية
إن دهشة الناشرين الأمريكيين من حلول كتاب جولي شايلد حول الطبخ الفرنسي في المرتبة الثانية بين الكتب الأكثر مبيعاً لم يكن بسبب رواج هذا الكتاب، بقدر ما كان بسبب المرتبة العليا التي احتلها بعد عدة طبعات سابقة خلال نصف قرن.

فكتب فن الطبخ التي بدأت بالظهور في اليابان منذ مطلع القرن العشرين، وتفشت عالمياً غداة الحرب العالمية الثانية، أصبحت من لوازم التعبير الثقافي عن الهوية في كل بلدان العالم، تتوجه إلى السياح الأجانب بقدر ما تتوجه إلى الراغبين في تحسين مهاراتهم من المواطنين المحليين. وما من سائح يزور مكتبة في بلد ما إلا وسيجد فيها كتباً فاخرة الطباعة عن المطبخ الوطني فيها.

وفي عددها الصادر في 27 7- 2017-، نشرت مجلة "فوربس" استطلاعاً موسعاً حول مكتبة متخصصة في الطبخ والمطابخ في مدينة نيويورك، واسمها "آداب وفنون المطبخ"، واعتبرتها من معالم المدينة البارزة، والمقصد الأول في المدينة بالنسبة لذواقة الطعام والطهاة والباحثين في شؤون الطبخ والمطابخ. حتى ولو توقفنا أمام الأفلام السينمائية التي يلعب فيها المطبخ دوراً محورياً ويكون هو الموضوع الأساس فيها، تبقى اللائحة طويلة جداً. إذ ظهر المطبخ على الشاشة الكبيرة ميداناً صالحاً للتعبير عن كل شيء تقريباً، من أعمق القضايا الثقافية وأكثرها إثارة للجدل، إلى الكوميديا.


بعد الانتهاء من استخدامها. تصليح سخانات مركزية والاجهزة المختلفة فى المطبخ للحفاظ علية
وإضافة إلى ما تقدَّم، يجب الاحتفاظ بأدوات المطبخ من قدور وأطباق في أماكن مغلقة لا يصلها الغبار، وذلك بعد أن تكون قد جفّت تماماً من ماء الغسل. وفي البيوت التي فيها أطفال، يجب الحرص على بقاء كل الأدوات الحادة التي يمكن أن يشكِّل العبث بها خطراً، في أماكن بعيدة عن متناولهم، شأنها في ذلك شأن الأدوية


hgtkhk,k td hgl'fo

رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
المطبخ, الفنانون


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


شات السعودية ، شات الجوال ، شركة تخزين اثاث بالرياض ، تنظيف خزانات بالرياض ،

دردشة شات شقى , شات شقى , دردشة شقى , شقى , شات شقى للجوال , حراج اليوم ,
الساعة الآن 03:30 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir