[ضياء]

العمل يفني المرأة و الزواج يحيها

العمل يفني حياة المرأة و يجعلها ترس صغير في عجلة إنتاج مخطط لها مسبقاً فتحرق يومها و ربما ليلها بسبب الوظيفة و ربما زاد الأمر فأعادت الدراسة و السفر و التنقل و العيش بمفردها في الوقت في وظائف ليست حيوية بجد أن تكون المرأة بها و يستطيع الملايين من الذكور القيام بها بكفاءة عالية و خلفهم من يعولونهم من اسر تشمل نساء مثلها في حين الحاجة الماسة لها في أدوار حساسة داخل المجتمع قد أخفتها عنها عصب التخطيط لإستعباد افراد المجتمعات الانثى البنت التي ترعى الاب المسن بجانب أمها بعد أن كانت دراستها طبية فهي بدرجة طبيبة طبيعية فيستطيع بعضهن تركيب الدواء يومياً من الصفر و لو كانت الاسرة معدمة - بدلاً من العمل لتتربح الإدارات من إستعبادها ثم شركات الأدوية المستغلة من ثمرة شقاها الأنثي البنت التي تضبط سيموفونية عائلتها بأكملها من الناحية الغذائية مع تخفيف الملح و الكربوهيدرات وزيادة الفيتامينات و الأمينات - فقد كانت دراستها للدكتوراه في التغذويات عالية الكفائة - فتتحول عائلات المسلمين بأطوال و اشكال مقبولة تفخر بها الأمة - بدلا من أن يكونوا مستهلكين لرداءة منتجات دانون و سانوفي ممن يمولون سب الحبيب محمد صلى الله عليه و سلم و هل الحثالة يزدادون قدراً بالنيل من الأشراف - فقط يشهدون العالم عليهم بمدى حثالتهم الأنثى البنت الذكية التي حصلت على درجة الماجستير في الخيوط الطبيعية يلبس الحي كله من خيوط متينة تنتجها في غرفة إضافية بالمنزل من الكتان المتين بعد أن إخترعت منع تعفنه بتقنية النانو و جعلته ألين من القطن بنقعه في صابون طبيعي ايضاً من زيت الكتان - و بالتالي لا تصبح الأمة الإسلامية مقلب قمامة العلم من الملابس المرفوضة جمركياً فتحول آلياً إلى الشرق الأوسط أيها السادة تمكين المرأة لا يعني إستعبادها بسلم هرمي من النساء فيه إماء و فيه رئيسات إماء تمكين المرأة هو تمكينها مما تحب مادام لا سيبب إنهيار الأمة كما نراها الآن الماكر رئيس العصابات الإرهابية التي قتلت مسلمي الجزائر يعرف أنه المتسبب الرئيسي في إفشال ساحات اللقاء الشرعي تحت إشراف الجمعيات الإسلامية و السلطات المحلية و بالتالي بدلاً من أن تقابل البنت حلمها الذي أحصنت فرجها له بالحلال لسنوات لم تجد تحت إرهاب المتعاونين مع أعداء الأمة سوى الوظيفة تمكين المرأة المزعوم الي ينادي له مسؤول الأمم المتحدة التي سهلت إغتصاب البوسنويات بمساعدة فرنسا و سرقة المسجد الاقصى بمساعدة المتواطئين المحليين, بل و سرقة بنك التقنيات وقف المسلمين - ينادي الآن لنزع أشرف النساء و أطهرهن لأسواق النخاسة لينضموا إلى الإستعباد الابيض الذي تقدره أخر الدراسات بملايين النساء لم تتقدم الأمم المتحدة المزعومة لإنهائه أبداً من يصدق أن يصل سعر المرأه المخطوفة تحت إغراء وظيفة إلى تحت عشرة آلاف يورو بعد إستخدامها في الجنس عشر سنوات و ثلاثين آلف للجديدة المطوعة المدربة بالتعذيب تحت عين و بصر جمارك و جوازات الدول المتعاونة و الأمم المتحدة - أهذا ما تقبلونه لنساء المسلمين و أمهاتكم و أخواتكم و بناتكم؟ أعلى الدرجات العلمية تحصل عليها عبقريات مسلمات يستخدمنها في بيوتهن الحلال لا إستعباد الوظيفة فمن الدكتواه للماجستير للبكالوريوس و الإجازة و العالمية "الليسانس" في الطب و التغذويات والزراعة المنزلية "الهيدوبونكس و الايوروبونكس" الخيوط و الملابس و التقنيات العالية في التعليم و تفاسير القرآن و برمجيات الإنترنت و الإنتيرانت و قنوات الإعلام الشرعي بعيداً عن سفالة دعوات الزنا و العياذ بالله يا نساء خير أمة أخرجت للناس إن تخليتن عن ذلك الشرف بأن تكونوا أعمدة الاسر و العوائل و الأحياء و أن تكن بجانب ما تجنون من خير و اجر بما تقدمون من أعلى درجات العمل و البحث العلمي تحصلن أيضاً على مثل اجر أزواجكن و أولادكن بل آبائكن الذين تدعمونهم - أترضين بالتخلي عن هذا الشرف بوظيفة لا تتعدى عمل ترس؟ التواطؤ المحلي بالتواطؤ على تدمير حياة المسلمين بمنعهم من تطبيق حلول ربهم لا يمعنهم و يمنعهن شخصيا من إعلان الولاء لله و إقامة أحكامه على المستوى الشخصي و العائلي و لكل بيت على حده - لن تقوم للأمة قائمة إلا بهذه الطريقه المبتكره التي لم يعمل حسابها أعدائكم فإذا ضربت الأمة كما هو مخطط لها ظلت عوائلها تعمل بطيعية تغيظ أعدائكن و لا تستخدم المصالح و المجمعات المضروبة ككمين يقتنص النساء العاملات فلا يرجعن لأسرهن كما حدث بمجتمعات قريبة اغترت بعمل المرأة فحدث لهن ما لا يذكر - و لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم

يا أمة المسلمين المرأة في الإسلام مكفولة كفالة تامة من ابوها ثم أفاربها ثم زوجها ثم اولادها - المسلمة مكفولة شرعاً و دفعها للعمل بدون وجود طورائ أو حرب إستفذت الرجال من الموارد البشرية الداخلية للأمة - لغير ذلك هو إعتداء على حقوقها الشرعية

أسئلوا النساء الذين عملوا لعقود خارج الأمة الإسلامية حيث تم رميهن في دور رعاية غير بشرية و معاملتهن بدون إمتنان - لا تنخدعوا بالفضائيات المأجورة الموجهة من الجهة المالكة للقمر الصناعي و قد حذرت من ذلك منذ عقود

تصوروا أمة تتواصل بالواتس و الفيس المشغلين بالكامل لصالح فيفي " مجموعة الخمسة العالمية للتجسس"

كد خبراء في أمن المعلومات ومحققون جنائيون في جرائم الكمبيوتر الخطورة التي تحيط بمستخدمي تطبيق المحادثة الشهير "واتساب" بعد أن قامت شركة فيسبوك بالاستحواذ عليه، والتي تتمثل في مسألتين: الأولى متعلقة بسياسة الخصوصية التي ستقوم إدارة الفيس بوك بتعديلها لتوافق سياستها مثلما حصل بعد استحواذها على إنستغرام، إضافة إلى أن المعلومات والبيانات الحالية ستنتقل للفيسبوك، وهي بحسب سياسة الخصوصية الحالية "للواتساب" تجمع أيضا العديد من البيانات الوصفية وبما يعرف بـ Metadata. الثانية متعلقة بتعاون فيسبوك مع الأجهزة الاستخباراتية خاصة وكالة الأمن القومي الأمريكية ومكاتب الاتصالات الحكومية في وكالة الاستخبارات البريطانية مكاتب الاتصالات الحكومية البريطانية والتساهل مع طلبات الحكومات الأخرى مثل قيامه بالبحث في الرسائل الخاصة بالأعضاء ثم تبليغ السلطات عن مخالفاتهم تحت ذريعة استغلال الأطفال وغسيل الأموال وغيرها.

"فيفي" الأمر ليس للمزاح فهناك أيضاً سيسس و لكن في مقالة أخرى بإذن لله تعالى The Five Eyes (FVEY) is an intelligence alliance comprising Australia, Canada, New Zealand, the United Kingdom and the United States. These countries are parties to the multilateral UKUSA Agreement, a treaty for joint cooperation in signals intelligence.

وهو تعاصب دولي يجمع أمريكا وكندا وإنجلترا وأستراليا ونيوزلندا للتجسس بكل إمكانياتهم مجتمعة و التجسس على المسلمين من أهدافهم الرئيسية ومع ذلك يدعون عدم إ إعتراضهم اية دلائل قبل مجازر قتل المسلمين لديهم رغم بث بعضها على الإنترنت عالمياً بل و الهجوم على الضحايا المسلمين أمام أعينهم في الفيسبوك على الهواء و إستمر بثه لساعات و ظل يحتفل به أعداء الله ايام وسط تشفي العالم الحر في إغضاب الله

تصوروا أمة لا تعلم عن أخبارها إلا بقمر صناعي مملوك لأعدائها أمة لم تنتج قمر صناعي بعد في حين أن هناك ثلاثة آلاف قمر صناعي حول الآن يعملون حالياً صنع بعضها علماء مسلمين معروضين في سوق النخاسة العالمية و يتم ملا حقاتهم ي بلاهم الاصلية في حين يعيشون مهددين إما بجزافات ضريبة كاذبة لإرهابهم أو سحب أطفالهم منهم ثم تحويلهم لجواسيس و طعم للسجون كما تفعل المخابرات الكندية سيسس, أو تسليمهم لإدارات مجرمة للتعذيب بالوكالة و تفعل ذلك سيسس أيضاً أما أمريكا فتقدم جوانتونامها الخاص بعد أن تم الفصل فكرياً بين الأمة و صالحيها و لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم

تضحكني الدول التي تدعي إمتلاكها أو إطاقها لقمرها الخاص لا يوجد دولة عربية تمتلك مصنع أو حتى معمل عسكري لإنتاج

three-dimensional integrated circuit (3D IC) is a MOS (metal-oxide semiconductor)

الدائرة المتكاملة ثلاثية الأبعاد (3D IC) عبارة عن MOS (أشباه موصلات من أكسيد معدني)

أو حتى

multi-level optical memory in integrated photonic circuits

ذاكرة ضوئية متعددة المستويات في دوائر ضوئية متكاملة

و يقيمون الإحتفالات بإطلاقه -أيها السيد حتى الصاروخ الذي يحمل قمرك المزعوم لا تملك أسرار إنتاجه فما بالك بمعامل إنتاجه ثم تحارب معامل حماية الشعوب هنا و هناك

في الحقيقة إنتقالي لتوزيع مليون كورس لمليون طالب حول العالم بسبب حرب المخابرات الكندية علي "سيسس" لإصراري على إنقاذ الىلاف من ضحايا سيول الحجاز قبل حدوثها بسنوات فإذ بحملتي ببركة الله تتعدى الملايين ناهيك عمن يتشاركونها

مئات الملايين من المعامل الشخصية غير المنشورة على اليوتيوب و جوجل المملوكين لعدونا إسرائيل تقلب موازينها المبنية على إستثارة المسلمين كل عدة سنوات ثم قص ابطالهم بتواطؤ محلي و دولي - تلك المعامل ستؤصل الفكرة كم فعل البدو البعد الثالث لأمان هذه الأمة في جبالها و صحاريها و تجعل إستراتيجية القص الدوري لأبطال الأمة إستراتيجية فاشلة لدورة التقدم الإستراتيجي في كل المجالات بين أجيال الأمة 24 ساعة ناهيك عن الإنهيار التقني المتوقع كآية من الله ونصرة عندما يعم الولاء و البراء أمة المسلمين - فبمجرد حدوثه و إنهيار مصانع أعداء المسلمين تظهر تقنيات المسلمين التي حددتها في إستراتيجياتي من الصفر فتنصلح الموازين بإذن الله تعالى

https://duckduckgo.com/?q=%D8%A5%D8%...=b&t=hc&ia=web

أمة لا تحول أموالها إلا بوصاية المخابرات الأمريكية و لو داخل مدينة بدولة لها سيادتها - تخيل تحويل مال المسلمين بين مصرفين داخل مدينة بينها خمسة كيلومترات و يبعدان عن أمريكا عشرة آلاف كيلومتر يتمان بإذن خارجي - أين السيادة يا سادة

لابد أن تنتزع أمة المسلمين مفاصل سيادتها المدنية و الشرعية و الدفاعية إنتراعاً و إلا تحولت الشعوب إلى إنتزاعها بأنفسها

الله أنني قد بلغت