عرض مشاركة واحدة
  #3  
قديم 07-25-2011, 07:50 PM
الصورة الرمزية ولد الطآئف
ولد الطآئف غير متواجد حالياً
الادآرهـ
 
تاريخ التسجيل: May 2011
المشاركات: 3,270
إرسال رسالة عبر MSN إلى ولد الطآئف إرسال رسالة عبر Yahoo إلى ولد الطآئف
افتراضي

زوجاته قبل الإسلام


  • قريبة بنت أبي أمية بن المغيرة بن مخزوم، أخت أم المؤمنين أم سلمة،
  • بقيت قريبة على شركها، وقد تزوجها عمر في الجاهلية، فلما أسلم عمر بقيت هي على شركها زوجة له،
  • حتى نزل قوله تعالى
  • ولا تُمَسِّكُوا بِعِصَمِ الْكَوَافِرِ سورة الممتحنة -آية 10.
  • بعد صلح الحديبية طلّقها ثم تزوجها معاوية بن أبي سفيان وكان مشركاً،
  • ثم طلقها. ولم يرد أنها ولدت لعمر.
  • أم كلثوم أو (مليكة) بنت جرول الخزاعية: تزوجها في الجاهلية ولدت له زيدا،
  • وعبيد الله، ثم طلقها بعد صلح الحديبية بعد نزول قوله تعالى:-
  • (ولا تُمَسِّكُوا بِعِصَمِ الْكَوَافِرِ)،
  • فتزوجها أبو جهم بن حذيفة وهو من قومها وكان مثلها مشركاً.
  • زينب بنت مظعون بن حبيب بن وهب بن حذافة بن جمح:
  • أخت عثمان بن مظعون، تزوجها بالجاهلية في مكة،
  • ثم أسلما وهاجرا معا إلى المدينة ومعهما ابنهما عبد الله بن عمر.
  • وولدت له حفصة أم المؤمنين وعبد الرحمن وعبد الله.



اسلاامه رضى الله عنه


فى يوم من الأيام قرر عمر بن الخطاب قتل سيدنا محمد فسن سيفة
و ذهب لقتل نبينا محمد صلى الله عليه وسلم ,
و فى الطريق وجد رجلاً من صحابة رسول الله و كان خافياً لإسلامة
فقال له الصحابى إلى أين يا عمر ؟ قال عمر ذاهب لأقتل محمداً
فقال له الصحابى وهل تتركك بنى عبد المطلب ؟
قال عمر للصحابى الجليل أراك اتبعت محمداً ؟! قال الصحابى لا و لكن أعلم يا عمر
(( قبل أن تذهب إلى محمد لتقتله فأبدأ بآل بيتك أولاً ))
فقال عمر من ؟ قال له الصحابى :
أختك فاطمة و زوجها إتبعوا محمداً , فقال عمر أو قد فعلت ؟ فقال الصحابى : نعم .
فأنطلق عمر مسرعاً غاضباً إلى دار سعيد بن زيد زوج أخته فاطمة رضي الله عنها ,
فطرق الباب و كان خباب بن الأرت يعلم فاطمة و سعيد بن زيد القرأن ,
فعندما طرق عمر الباب فتح سعيد بن زيد الباب فأمسكة عمر و قال له :
أراك صبأت ؟ فقال سعيد يا عمر : أرأيت إن كان الحق فى غير دينك ؟
فضربه عمر و أمسك أخته فقال لها : أراكى صبأتى ؟ فقالت يا عمر :
أرأيت إن كان الحق فى غير دينك ؟ فضربها ضربة شقت وجهها ,
فسقطت من يدها صحيفة ( قرآن ) فقال لها ناولينى هذة الصحيفة فقالت له

فاطمة رضى الله عنها : أنت مشرك نجس إذهب فتوضأ ثم إقرأها ,
فتوضأ عمر ثم قرأ الصحيفة وكان فيها {
طه (1) مَا أَنزَلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقَى (2)
إِلَّا تَذْكِرَةً لِّمَن يَخْشَى (3) تَنزِيلًا مِّمَّنْ خَلَقَ الْأَرْضَ وَالسَّمَاوَاتِ الْعُلَى (4) الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى
(5) لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَمَا تَحْتَ الثَّرَى (6)} سورة طـه ,



فأهتز عمر و قال ما هذا بكلام بشر ثم قال أشهد أن لا إله إلا الله و أن محمداً رسول الله
و قال دلونى على محمد , فقام له خباب بن الأرت
و قال أنا ادلك عليه فذهب به خباب إلى دار الأرقم بن أبى الأرقم فطرق الباب عمر بن الخطاب
فقال الصحابة : من ؟ قال : عمر ,
فخاف الصحابة واختبؤا فقام حمزة بن عبد المطلب و قال يا رسول الله دعه لى
, فقال الرسول أتركه يا حمزة ,

فدخل عمر فأمسك به رسول الله و قال له :
أما آن الأوان يا بن الخطاب ؟ فقال عمر إنى أشهد أن لا إله إلا الله و أنك رسول الله ,
فكبر الصحابة تكبيراً عظيماً سمعتة مكة كلها ,
فكان إسلام عمر نصر للمسلمين و عزة للإسلام و كان رسول الله يدعوا له دائما و يقول
(( اللهم أعز الإسلام بأحد العُمرين ))
و هما ( عمر بن الخطاب أو عمرو بن هشام ) ,

و من هنا بادر سيدنا عمر بن الخطاب بشجاعته و قام و قال لرسول الله :
يا رسول الله : ألسنا على الحق ؟ قال الرسول نعم ,
قال عمر أليسوا على الباطل ؟ قال رسول الله : نعم ,
فقال عمر بن الخطاب : ففيما الإختفاء ؟ قال رسول الله :
فما ترى يا عمر ؟ قال عمر : نخرج فنطوف بالكعبة , فقال له رسول الله :
نعم يا عمر , فخرج المسلمون لأول مرة يكبروا و يهللوا فى صفين ,
صف على رأسة عمر بن الخطاب و صف على رأسة حمزة بن عبد المطلب

و بينهما رسول الله يقولون: الله أكبر و لله الحمد حتى طافوا بالكعبة فخافت قريش و دخلت بيوتها
خوفاً من إسلام عمر و من الرسول و صحابته رضى الله عنهم ,
و من هنا بدأ نشر الإسلام علناً ثم هاجر جميع المسلمون خفياً إلا عمر بن الخطاب
هاجر جهراً امام قريش و قال من يريد ان ييُتم ولدة وترمل زوجته وتفقده أمه فليأتى خلف هذا الوادى ,
فما تبعه أحد، خوفاًً منه رضي الله عنه وأرضاه

رد مع اقتباس
 
1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77