وها نحن الآن عند لحظـة الوداع
فيا ليت شعري ...
بعد أن فارقت سفينة العمر مرسى اللقاء ..
ولعبت بشراعها رياح الأزمان ..
هل سيكتب لها أن تعود .. ؟
لنعود ويعود اللقاء .. !
أم ستبقى حائرة في بحار البعد .. ؟
ونبقى نحن فيها
أُسارى الذكريات .. ؟
،
.
http://dc15.arabsh.com/i/03455/fw1y6phxjbwy.swf
.
.
.
دمتم في حفظ الرحمان ،
dhpkdk hga,r