|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#481
|
||||
|
||||
آللّهمّ في كلّ دقيقه ، تمرّ على ـآ كلّ ميت / و هو في قبرِه . . أسألٌكَ أن تفتحَ لهُ بآباً تهبُّ منهُ نسّآئم الجنّة . . / لـآ يسدّ أبداً |
#482
|
||||
|
||||
أذكروا الله يذكركم { الا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ ~ ’، |
#483
|
||||
|
||||
من لزم الاستغفار جعل الله له من كل هم فرجا ومن كل ضيق مخرجا ورزقه من حيث لايحتسب رب لاتذرنى فردا وانت خير الوارثين من يتق ويصبرفإن الله لايضيع أجرالمحسنين |
#484
|
||||
|
||||
ادعيه من القرآن
تريد ذرية صالحة: رَبِّ هَبْ لِي مِنْ لَدُنْكَ ذُرِّيَّةً طَيِّبَةً إِنَّكَ سَمِيعُ الدُّعَاءِ رَبِّ لَا تَذَرْنِي فَرْدًا وَأَنْتَ خَيْرُ الْوَارِثِينَ خائف يزوغ قلبك: رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ تريد الشهادة: رَبَّنَا آمَنَّا بِمَا أَنْزَلْتَ وَاتَّبَعْنَا الرَّسُولَ فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ شايل هم كبير: حَسْبِيَ اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ تريد تحافظ على الصلاة أنت وذريتك: رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلاةِ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ دُعَاءِ تريد زوجتك وعيالك مسخرين لك: رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا تريد بيت مبارك لك فيه: رَبِّ أَنْزِلْنِي مُنْزَلًا مُبَارَكًا وَأَنْتَ خَيْرُ الْمُنْزِلِينَ تبعد الشياطين عنك: رَبِّ أَعُوذُ بِكَ مِنْ هَمَزَاتِ الشَّيَاطِينِ وَأَعُوذُ بِكَ رَبِّ أَنْ يَحْضُرُونِ |
#485
|
||||
|
||||
يقول أحد المتأملين : يحيا المؤمن بين أمرين + ( يسر و عسر ) , وكلاهما ’’ نعمة ’’ لو أيقن : ففي اليسر : يكون الشكر [ وسيجزيّ الله الشآكرين ] وفي العسر : يكون الصبر [ إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حسآب ] |
#486
|
||||
|
||||
اللهم فرج همنا و نفس كربنا و اقض عنا ديننا و اشف مرضانا و ارحم موتانا اللهم اجعلنا يا مولانا من عتقائك من النار و من المقبولين و من ورثة جنة النعيم ربنا تقبل منا صلاتنا و قيامنا و ركوعنا و سجودنا و دعاءنا و صالح اعمالنا و اجزنا عنه خير الجزاء اللهم اجزنا جزاء الصابرين المحسنين يا أرحم الراحمين |
#487
|
||||
|
||||
رجل قد عاش أربعين سنة يؤذن للصلاة لا يبتغى إلا وجه الله
وقبل الموت مرض مرضاً شديداً فأقعده في الفراش وأفقده النطق فعجز عن الذهاب إلى المسجد فلما اشتد عليه المرض بكى ورأى المحيطون به على وجهه أمارات الضيق وكأنه يخاطب نفسه قائلاً يارب أؤذن لك أربعين سنة وأنت تعلم أني ما ابتغيت الأجر إلا منك وأحرم من الأذان في آخر لحظات حياتي ثم تتغير ملامح هذا الوجه إلى البشر والسرور ويقسم أبناؤه أنه لما حان وقت الآذان وقف على فراشه واتجه للقبلة ورفع الآذان في غرفته وما إن وصل إلى آخر كلمات الآذان لا إله إلا الله حتى خر ساقطاً على الفراش فأسرع إليه بنوه فوجدوا روحه قد فاضت إلى الله مولاها |
#488
|
||||
|
||||
كم اخجلتني يا الله
... عندما قـلت : ليـس عـندي أحد ..... فقال تعالى : نَحـْنُ آقـرَبْ إلـيْكَ مـنْ حـَبْل آلـوَريد قـلت : أعطــني أملا يـا رب ..... فقال تعالى : إنّ مـَع آلعــُسْر يسـرا قـلت : كيف لآحـلآمي أن تتحـقق ؟ ..... فقال تعالى : إدعــُونِي آسْــتَجـبْ لَكـم كم أحبك يارب اللهم اشفي جميع مرضى المسلمين والمسلمات |
#489
|
||||
|
||||
لا تنّسى نفسك في زحام الحياة
وتنسى لما خُلقت ؟ تذكر نفسك بصدقه أو استِغفار يكفّر ذنوُبك فالموّت لايعّرِف موعدًا ولا طرق الباب |
#490
|
||||
|
||||
قال ابن الجوزي:
رأت فأرة جملا فأعجبها... فجرت خطامه فتبعها.. فلما وصل إلى باب بيتها.. وقف .. ونادى بلسان الحال : إما أن تتخذي دارا يليق بمحبوبك .. أو محبوبا يليق بدارك . خذ من هذه إشارة: إما أن تصلي صلاة تليق بمعبودك .. أو تتخذ معبودا يليق بصلاتك ..!! ~~ وقال ابن القيم - رحمه الله - للعبد بين يدي ربه موقفان ، 1- موقف بين يديه في الصلاة 2- وموقف بين يديه يوم لقائه فمن قان بحق الموقف الأول هون عليه الموقف الثاني |
|
|